ميلادُ الثأر

إنّي لأفخرُ بالرسول وعترةٍ
أمجادها في العزِّ من أمجادي
وأصوغ شعرًا في مديح "مُحمّدٍ"
سيظلُّ لي زادًا بيوم معادِ
هو يومُ ميلادِ الرسولِ وكلّنا
نمشي ليوم تجمّعِ العبّادِ
هو يومُ ميلادِ الرسولِ وفخرُنا
أنَّا نُجيدُ القرضَ في الميلادِ
سلم اليراع والمداد و لا فض فوك
ونلت شفاعة سيد الشافعين صلى الله عليه وسلم
لك خالص الود والتحية

أخي المبدع المُجيد ميسر العقاد
شكرًا لحضورك الندي
ولمشاعرك الطيبة العذبة
بوركت وسلمت
تحياتي

عيد مولد مختلف مع الشعر الثائر الصافي

صلّى الله عليه وآله وأصحابه وسلّم أجمعين

لا فض فوك أخي محمود

شكرًا أخي اياد لحضورك الكريم
ولمشاعرك الطيبة
تقبل مني خالص الود
تحياتي

هاتِ اسقنيها قد أطلتَ عنادي
إنَّ الحفيدَ يذوبُ بالأجداد الشاعر الكريم محمود فرحان هذه القصيدة المنظومه بهذة الطريقة الثقلية الاطر الباذخه في العرض الا ترى ان الزمن قد تغير شاعريته على مثل هكذا نظم علما اني لااعيب الوزن او القافيه كنت اسمع باسمك الكبير وتمنيت ان ارى شعرا من عصر ينبض شاعرية لا نظم كلام واعادة صياغة قصائد قيلت في العصور الماضيه تقبل اعتزازي اخي الكريم وشكرا لكم جميعا

هاتِ اسقنيها لا عَدمتَ سلافةً
هي خيرُ ما قد صيغَ للورّادِ
هاتِ اسقنيها من طريف زلالهمْ
ـ تُحيي قلوبًا في الهوى ـ وتلادِ
هاجت بي الذكرى فأُرّقَ مدْمعٌ
فتركتُ في غبش الصباحِ سُهادي

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم
ذاك مطلع باذخ له ما بعده
والقصيدة للتثبيت استحقاق لاغير ذلك
لك التحية ايها الشاعر الكريم