أنا وكلاب الليل محض أحجيةٍ تخللها الوقت:
- ما الذي أفعله هذه اللحظة في الشارع؟
أصابني عيار الخوف برعشةٍ, ووحدها الحجارة أعادة لي الثبات !
فكيف بأطفال الحجارة أمام كلابٌ لا تنبح إلا دماءً, ولا تأكل إلا بشراً.
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أنا وكلاب الليل محض أحجيةٍ تخللها الوقت:
- ما الذي أفعله هذه اللحظة في الشارع؟
أصابني عيار الخوف برعشةٍ, ووحدها الحجارة أعادة لي الثبات !
فكيف بأطفال الحجارة أمام كلابٌ لا تنبح إلا دماءً, ولا تأكل إلا بشراً.
https://www.facebook.com/ismaiula
ومن غير أطفال الحجارة أعاد للقضية ألقها وعنفوانها لتترى قوافل الشهداءبلا انقطاع ..ورب حجر حشر تلكم الكلاب الحاقدة فى جحورها من شدة الخوف والرعب ربما بأكثر من البندقية .. شكراً لك اسماعيل وأنت تعيدنا إلى لب الصراع .
شكرا أيها الجميل على بهاء كتاباتك