سرابيــــل

أخي الأديب الجميل ،،، رفعت زيتون ...
كلماتكم ووقفاتكم سوف تنير طريقي ... أنتظركم .. وأرحب بكل توجيهاتكم ..

ولا زلت منتظراً وعدك بالعودة ..

أنتظرك ... سلمت يمينك وهنيئاً لي بمعرفتك...

الأستاذة القديرة ربيحة الرفاعي ..
تبهرني شاعريتك الفذة الجميلة
وحسك الأدبي الرفيع
فالشعر سفير الأرواح به نتنفس ونعيش .....ونبوح ببعض مكنونات أفئدتنا ...
تعقيبك الرائع زادني عزماً ومضاءا .. وبه أتشرف فأسعد الله حياتك .... صدقيني أيتها المبدعة لقد استطعتي أن تنقذينني من ( أزمة ألف التأسيس ) التي ظلت منذ ولادة القصيدة
وقد تناولها الشعراء والنقاد بشيء من التوجيه .. لكنني وبحكم _ شاعريتي المتواضعة_ لم أستطع التغلب عليها إلا بفضل الله ثم بفضل توجيهك ولن أنسى لك هذا ...
لقد هممت بأن أحذف البيت إلى أن أسعفتني ذائقتك الجميلة .. فشكرا من الأعماق .. شكراً أخصك به .. وسأعدل القصية الآن إلى(( أعود فتلقاني بشوقٍ مواكبه )) سلمت يمينك والله يحفظك

شكراً لكل الإخوة الأدباء والشعراء على مرورهم وتعليقاتهم ...

من اجمل ما قرأت هذه الليلة

مغرية بانسيابيتها وجرسها وتدفق مفرداتها
وصورها المتتابعة
ولا انسى موضوعها ومعالجتها

شكرا لك

الاخ محمد يحيى العارمي
لقد دخلت واحة الخير من بابها الواسع الذي هو مشرع للكرام والطيبين
حياك الله وحيى اخانا الناشري الذي عرفك على الواحة
واهلا بكما بين اخوة قرروا ان يجتمعوا على الادب والصفاء

أخي العزيز الأستاذ الشاعر/ محمد بن يحيى العارمي

.. وجدتُ الواحةَ الغناَء التي كنتُ أبحث عنها.. فهل تظن أنني سأتفيأ الظلال الوارفة وحدي..؟
عندما دعوتك كنتُ على يقين بأنك ستكون فرحاً وأنت تستمع إلى ( البلابل التي تشق حناجرها لتغرّد للشمس)ّ!!
وأنت شاعر ملهم ..أجزم يا أبا البراء أن غصنك فيها سيكون مورقاً بإذن الله. وهذه(سرابيل) .. عندما أضفتها (للواحة) كانت كنخلة باسقة تُمدّ إليها الأعناق.
تقبل من أخيك ومحبك تحية أطيب من الطيب..

قصيدة فارهة وديباجة ذات فخامة شعرية ملحوظة ، وأوراق اعتمادك شاعرا مبدعا نسر بوجوده في واحة الخير واحة النخبة الأدبية.

لا فض فوك حقا ولله درك ودرك شاعريتك المتألقة!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

كنت أظن لشار وحده يملك هذا الجمال ففقت شاعرنا وتفوقت

تقبل تحيتي

بوركت

وبعد يا أبا البراء .. أترضى أن تكون( سرابيل)

وحيدة طوال هذه المدة؟

بانتظارك أيها الشاعر الجميل فلا تطلِ الغياب.

محبتي التي تعرف.

ظلم وأي ظلم أن تبقى هذه القصيد وحيدة برغم جمالها وسحرها ! أليس لها أخوات أيها الشاعر الجميل ؟


من جميل ما قرأت ، ولفت نظري جدا إحساسي الكبير بصدق الشاعر ، وربما لأنني مغترب عن وطني كذلك ( ربما)

ولكن لا شك أنها تدخل القلوب مغتربين ومقيمين في أوطانهم .

قصيدة من النوع الذي يترك أثرا عند المتلقي


ونطالب شاعرنا الجميل بأن لا يبخل على الواحة بشعره وكلماته


دمتم بألف خير