كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الشاعر المبدع أبو أحمد الخالدي
قصيدة رائعة بحق ، رسمت صورة شعرية بديعة لواحدة من أبرز أحداث السيرة العطرة لنبينا صلى الله عليه وسلم وصحبه الكرام .
القصيدة ملحمية سلسة أحسنت فيها رسم الحدث ، واقتبست قول النبي الأكرم (ص) وتمنيت لو أنك أكملته بوعد الجنة .
بيت الختام جاء ضعيفا قياسا لبقية القصيدة حيث أظهر قدرة الله على إخماد الألم ، ولكن صبر الشهيد على الألم وثوابه عند الله أهم بكثير فيما أرى .
أحييك أخي أبا أحمد وقصيدتك تستحق أن تكون في مناهج التعليم المدرسي لتعليم الناشئة السيرة بأسلوب أدبي رفيع .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أخي الحبيب ابا احمد
لا تظنن اني استهدفك - لا سمح الله - بنقدي
بل انت طلبت ذلك مني مرارا لو تذكر
ولولا التوصيات
ولولا استجلاب العداوة و الشحناء
لرأيتني اخرجت احشاء قصائد كثيرة لشعراء يُصفَّقُ لهم كثيرا
نقد قصائدك ليس انتقاصا منها
بل محبة فيها
و لانك انت اريحي , واسع الصدر , تحتمل النقد البناء
وغيرك ليس كذلك
تقبل احترامي و تقديري
نص عالي القصد عظيم الرشد يؤكد على حقيقة محاربة الشر للخير في كل عصر وآن.
والنص بدا لي رغم عظيم عاطفته الصادقة أقرب للنظم منه للشعر واستوقفني فيه غير موضع سواء لهنات لغوية متفرقة أو لتراكيب لم تكن في المستوى المأمول من شاعر مميز مثلك.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
رضي الله عنهم جميعا
شعر جميل أخي
شكرا لك
بوركت
جوزيت خيرا
ولي ملاحظة ان الشعر يمتاز بالحساسبة والتلميح والتعريض فهنا كان يمكن
التصرف بمايفهم وإلاّ اعتبر قدحا في الشاعرية
طَعَن الخَبِيثُ مِنَ الدّنَاءةِ فَرجَها*