{الهدى}: يأتي على تسعة عشر وجها:
بمعنى الثبات: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ}.
والبيان: {أُولَئِكَ عَلَى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ}.
والدين: {إِنَّ الْهُدَى هُدَى اللَّهِ}.
والإيمان: {وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدىً}.
والدعاء: {وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ} ، {وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا}.
وبمعنى الرسل والكتب: {فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً}.
والمعرفة: {وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ}.
وبمعنى النبي صلى الله عليه وسلم: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى}.
وبمعنى القرآن: { وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى}.
والتوراة: {وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْهُدَى}.
والاسترجاع: {وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ}.
والحجة: {لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}، بعد قوله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ} أي لا يهديهم حجة.
والتوحيد: {إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدَى مَعَكَ}.
والسنة: {فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ}، {وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ}.
والإصلاح: {وَأَنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ}.
والإلهام: {أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى}، أي ألهمهم المعاش.
والتوبة: {إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ}.
والإرشاد: {أَنْ يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ}.