سكتُّ عن القصيد فلا تظنوا..

أختي حوراء:

قد أيقظت الأبيات من رقاد، و قد مضى على رقادها سنتين...

هي القصيدة الأولى و الأخيرة حتى الآن، و إن كان لي بعض الأبيات المنثورة في المنتدى هنا و هناك.

محاولة لا أكثر، لم أتجرأ على تكرارها، و لك أن تتخيلي المشقة التي بذلتها لكتابة بضعة أبيات ركيكات..d:

أشكر مروراً أحترمه و أبجله.

دمت طيبة.

أخي مصطفى:

اشتقت لك و ربي ....

أنا سعيد أن بعض أبياتي راقت لكم، و في هذا شرف كبير لي.

أراك بخير.

أخي محمد حسن المحترم:
أنا سعيد جداً بكلماتك، و قد صدقت فعلاً في ما قلت. فهذه الأبيات خرجت في مناسبة استفزتني.
اسمح لي بمصافحتك بشدة في أول تعارف بيننا.
فرصة سعيدة يا أخي.
دمت بخير.

أخي الأحمدي المحترم:

أشكر لك لطيف مرورك و استحسانك....

أما فيما يتعلق بالمزيد من الروائع ........

.
.
.
.
.





أشك بذلك.

أخي أبا القاسم:

يا لحظي الوافر أن يصوب لي هناتي رجل ينطق شعراً كما اعتاد أخي د. سلطان على القول عند الحديث عنك.

سيدي خذ راحتك و صوب لي هنّاتي و ما أكثرها، و لن يزيدني ذلك إلا سروراً.

همسة في الأذن: لكن حذاري و تصويبات كتصويبات ذلك الشاعر الذي حدثتني عنه في طريق سفرنا ....

أظنك عرفته

أخي أبا القاسم:
يا لحظي الوافر أن يصوب لي هناتي رجل ينطق شعراً كما اعتاد أخي د. سلطان على القول عند الحديث عنك.
سيدي خذ راحتك و صوب لي هنّاتي و ما أكثرها، و لن يزيدني ذلك إلا سروراً.
همسة في الأذن: لكن حذاري و تصويبات كتصويبات ذلك الشاعر الذي حدثتني عنه في طريق سفرنا ....
أظنك عرفته

الأخ والصديق الشاعر د: محمد صنديد
سلام من الله ورحمة من لدنه وبركات ،
سعادتي بك تجنح على أفق الهناء برؤية صباح وجه ينضح النور منه أقداح التبتل ، ويرسم بريشة السحر من قسماته بسمة شمس بكر الخباء ترنو بعين حيائها على ربا الحياة طهرا .
شرفت بردك أخي الحبيب ، وقمت وبناء على همستك العذراء بتللين بعض الهنات وتماما عملا بوصيتك كما فعل ذلك الشاعر الذي حددثتك عنه
ولكن أي شاعر هذا أخي ؟ وهل لديك إثبات شهادة بما قلت لك ؟ فأنا ليس لدي رحل ولم أسرق صاع العزيز ، ولم أحدُ يوما وراء بعير ليلى أو أقسُ بغناء الطلول على مضارب بني صنديد ، وواقع الحياة تفرض علي ترديد
وترحل ..... فقط ولا أمل لي (إلا بدارة دوري فينا)
فإن ملكت بيقين الكلم شهادة امرأة أو زور رجل، فخذ قلم الادعاء واكتب
جلست والخوف بعينيها ....؟ أراك لم تجب .
إذا فليحيَ الحبيب الأول ، وليعش قولك .ولن تشنق على سارية الفصيح كلماتك ، ستبقى آنسة بيان .
تحياتي أخي
بطاقة شكر ، وباقة ود

لا ننساك والله أخي الحبيب ، لا ننساك.

قصيدتك هذه مما أحب أن أعود إليها وفاء لذكرى أخ كريم وحبيب.

أتمنى لك الخير.


تحياتي

:

لــ رفع ..،لـ شعر باذخ ،وأستاذ فاضل اشتقنا له وافتقدته الواحة..!
كن بخير دوما

الأخ الدكتورمحمد صنديد

أسعد الله أوقاتك

هي المرة الأولى التي أطل بها على هذه الدرة

قصيدة تزخر بالحكمة والعاطفة

والجزالة وقوة المعاني

اماالدكتور جمال مرسي وتشريحه للقصيدة

بهذا الشكل فعندي لك نصيحة . . في المرة القادمة

أكتب له الحروف في أصغر القياسات ستجده في

اليوم التلي عندك هو الذي يريد التصحيح

حفظكم ربي جميعا وشكرا على هذه القصيدة

الجميلة التي صنعت هذا التواصل بين كتاب

الواحة . . .

مودتي

د . محمد صنديد
لعلها مصافحتى الاولى لك هنا فى واحة الخير
ويا لجمال مصافحتك يا رجل
قصيدة جميلة جميلة
قوية المعنى والمبنى

فيها من الحكم أجملها و ومن الحروف أبدعها
ومن المداد ما يتُوجُ بالذهب والله
ولك هذه الكيبورية السريعة

أيا صنديد رائعة الجمال تقدمها على طبق الدلال (سكتُّ عن القصيد فلا تظنوا) فكيف اذا نطقت على المعالي ؟! تؤجج بالقصيد لهيب قلبي وبي حركت ساكنة الليالي