مازن لبابيدي; أخي المدني بورحيس
تعرضت هنا لنفحات دافئة من صدمة وألم وصدق وأمل .
لن تبرح بغداد صرحا عربيا في وجدان الأمة وتاريخها ومستقبلها
تحية لك بقدر بغداد.
نهاية الاقتباس.
شكرا لك أخي الحبيب مازن لبابيدي على هذا الكلام الطيب الذي يطفح بالوطنية والعزة والغيرة على أحد ربوع العروبة، بغداد الحرية والمجد.
لك الود والتقدير ودمت مبدعا متألقا.