الراقي محمد رامي
مناجاة شفيفة تراوحت بين التذكر والتأمل وحاولت أن تسمو على السواد المخيم على الذات بسكب بياض اللحظات السعيدة ونشدان عودتها
وقد راقتني صورك وتراكيبك وتمنيت لو لم تتقيد بالإيقاع لأن ذلك التقيد جاء أحيانا على حساب النحو
دمت عذب الحرف ومتألقا