حمّـــالُ الحطـــبِ القذافي

صدقني استاذي

كنت تائهاً في النص محتاراً
ونسبة لأني جديد في مجال العروض كنتُ اتساءل هل يمكن أن يكون الخبب هكذا بهذا الجمال

أجدني امام تحفة شعرية
النص يغني نفسه ويبكي نفسه
لا يحتاج لأن نغنيه فهو ولد كاغنية
لا يحتاج لن نبكيه فهو ولد كمأتم


رائع رائع رائع ولا تكفيك

الأخ الحبيب

هو قلبك الجميل الذي يرى كل شيء جميلا

قد أذهلني ردّك الذي جعلني لا أملك له ردّا

أشكرك أخي
.

الاخ الحبيب رفعت زيتون
لقد رفعت صوتك عاليا في وجه الظلم و الظلمة
و كان لحروفك وقع الرصاص و لربما جراح الكلام اشد وقعا من جراح السنان و البنادق
و لكن رغم ما يؤلمني مما يواجه شعب ليبيا و قسوة مدرسة التعجرف و الظلم القذافي اضحكني هذا البيت كثيرا
تاريـخُ صلاحِـكَ منتهـيٌ
قــدْ آنَ أوانُ الإتــلافِ
مودتي
د خليل

الأخ الحبيب

خليل عليوي

أردنا إتلاف هذا الفاسد

بسبب تاريخ الانتهاء

لكنه يأبى ألا أن تفوح رائحته وقد انبعثت منه روائح الدّمِ

التي على يديه ويدِ أبنائه حتى تلفظهم حتى حيوانات الغاب ترفعا

أشكرك أخي هذه الكلمات الرائعة

.

قصيدة ثائرة تصلح ان تواكب مسيرة الثوار

وتنطلق مع الغضب الهادر

في خبب له وقع سنابك الخيل

تحية لهذا الألق المتواصل

ايها الرائع النبيل

دم سامقا إلى الأبد

تحياتي

جميل وصفك أخي الحبيب

وشاعرنا السنجاري

أشكر لك مرورك الكريم

على متصفحي المتواضع

.

وما زال حمال الحطب يجمع المزيد منه ويشعل النار
ولا يعلم أنها ستحرقه قبل أن يحرق شعبه

وما زلت أسأل سؤالك
أغرور فيه أم هو الجنون بعينه؟؟
ربما حتى الجنون له عقل
وهو لا عقل له...

نسأل الله اللطف بشعب المختار وأن يثبتهم
وأن ينصرهم على القذافي وذريته

أبدعت أيها الشاعر الكبير
وأتفق مع رأي الرائعة لمى ناصر
قصيدة تصلح نشيدا للثورة

دمت ثائرا

المقدسية الكريمة

طاهرة القلب واللسان

وسفيرة الكلمة المقدسية الأصيلة

كان لا بدّ من مرورك حتى يكتمل بدرُ القصيد

أشكرك .

يــــــا قــــــادرُ نــســألــكَ ونـــرجــــو = يـــــــــا ربُّ بِـــنـــونِـــكَ والــــكـــــافِ
ثــبّــتـــهـــمْ واجـــــبـــــرْ كـــســــرَهــــمُ = وارســــــــلْ جــــنــــدكَ بــــــــالآلافِ
ربّــــــــــــاهُ إلــــــيــــــكَ تـــضـــرُّعُـــنــــا = فــأجــبْ يــــا خــيـــرَ الأحـــــلافِ

اللهم آمين
شاعرنا المبدع ..
ما أجمل هذه الرائعة التي تتدفق بموسيقاها وعذوبتها
وتنساب سلسة بجرسها الماتع لتشارك شعب المختار ثورته وإباءه

بوركت ودام حرفك غضا
تقبل عاطر الحب من أخيك
تحياتي

الشاعر الرائع

والصديق الجميل

جهاد درويش

شكرا لتواصلك الأجمل

ولردّك الذي ألقى في نفسي البهجة




.

هذه القصيدة تقول :

تجسَّدَ القبحُ فكان القذافي.

هو فعلا كما قال الأستاذ هشام مصطفى :
والله لو أنه من البشر لقتل نفسه كي ينال الشرف لكنه دون البشر وأقل من الحيوان .

وبالتالي فهو جرذ ولكن ليس في ثوب الأشراف.

شاعر مبدع بحق.
فلك المودة والتقدير

الحبيب رفعت:

كأني بها قصيدة كتبها غضبك على هذا المعتوه فخرجت بسجيتها من قلب غيور وإباء يليق بك. وهي تتمتع بالكثير من التميز في رصد وطرح الصورة كما ترددت في الإعلام وهذا مما يحسب للنص.

لكني بحق وجدت أنه نص شعوري أكثر منه شعري إذ إن شعرك أعلى بكثير من هذا ولكن كأنك أردتها أنشودة الغضب هكذا ببساطة وتلقائية ، وأستأذنك هنا أن اشير إلى أهم ما رأيت أن أتناصح حوله:

يـــــا هـــــذا الأسْـــــوَءَ مـــــنْ أفـــعـــى
ونَـــفـــثْـــتَ ســـــمـــــومَ الإجـــــحـــــافِ
لعلني هنا وجدت العطف توهن السبك والفعل الماضي لم ينصف الوصف فهو نفث وينفث وسيظل ينفث حتى تقطع رأسه فما رأيك لو تم التعديل البسيط من مثل:
يـــــا هـــــذا الأسْـــــوَءَ مـــــنْ أفـــعـــى
تنفـــث مـــــن ســـــمٍ الإجـــــحـــــافِ

يــــــا مــــــنْ نــجّــيـــتَ نــبــيّـــكَ مِـــــــنْ
فــــرعــــونَ وكــــنــــتَ لــــــــهُ كــــافــــي
كافي هنا منصوبة كخبر للفعل الناسخ فتكون كافيا وحينها لا يجوز الوقف هنا إلا بإطلاق ألف التنوين. المخرج بسيط ويكون بقولك مثلا وكنت له الكافي

يـــــــــا قـــــــــادرُ نـــســـألـــكَ ونـــــرجـــــو
يـــــــــــــا ربُّ بِــــنــــونِـــــكَ والــــــكـــــــافِ
لعلني أزعم أن الترتيب في مثل هذا ضروري جدا.

ثـــبّــــتــــهــــمْ واجـــــــبــــــــرْ كـــــســـــرَهـم
وارســــــــــــلْ جــــــنــــــدكَ بــــــــــــالآلافِ
همز أرسل هنا همز قطع وأنت وصلتها لضبط الوزن بعد العطف كضرورة شعرية ، ولكن هنا لا لحاجة ولا ضرورة بل إن العطف يضعف المعنى في تقديري ولو قلت أرسل هكذا في العجز لكان أقوى معنى ومبنى والأمر لك.

دمت ودام هذا الإبداع!


تحياتي

الحبيب رفعت:

كأني بها قصيدة كتبها غضبك على هذا المعتوه فخرجت بسجيتها من قلب غيور وإباء يليق بك. وهي تتمتع بالكثير من التميز في رصد وطرح الصورة كما ترددت في الإعلام وهذا مما يحسب للنص.

لكني بحق وجدت أنه نص شعوري أكثر منه شعري إذ إن شعرك أعلى بكثير من هذا ولكن كأنك أردتها أنشودة الغضب هكذا ببساطة وتلقائية ، وأستأذنك هنا أن اشير إلى أهم ما رأيت أن أتناصح حوله:

يـــــا هـــــذا الأسْـــــوَءَ مـــــنْ أفـــعـــى
ونَـــفـــثْـــتَ ســـــمـــــومَ الإجـــــحـــــافِ
لعلني هنا وجدت العطف توهن السبك والفعل الماضي لم ينصف الوصف فهو نفث وينفث وسيظل ينفث حتى تقطع رأسه فما رأيك لو تم التعديل البسيط من مثل:
يـــــا هـــــذا الأسْـــــوَءَ مـــــنْ أفـــعـــى
تنفـــث مـــــن ســـــمٍ الإجـــــحـــــافِ

يــــــا مــــــنْ نــجّــيـــتَ نــبــيّـــكَ مِـــــــنْ
فــــرعــــونَ وكــــنــــتَ لــــــــهُ كــــافــــي
كافي هنا منصوبة كخبر للفعل الناسخ فتكون كافيا وحينها لا يجوز الوقف هنا إلا بإطلاق ألف التنوين. المخرج بسيط ويكون بقولك مثلا وكنت له الكافي

يـــــــــا قـــــــــادرُ نـــســـألـــكَ ونـــــرجـــــو
يـــــــــــــا ربُّ بِــــنــــونِـــــكَ والــــــكـــــــافِ
لعلني أزعم أن الترتيب في مثل هذا ضروري جدا.

ثـــبّــــتــــهــــمْ واجـــــــبــــــــرْ كـــــســـــرَهـم
وارســــــــــــلْ جــــــنــــــدكَ بــــــــــــالآلافِ
همز أرسل هنا همز قطع وأنت وصلتها لضبط الوزن بعد العطف كضرورة شعرية ، ولكن هنا لا لحاجة ولا ضرورة بل إن العطف يضعف المعنى في تقديري ولو قلت أرسل هكذا في العجز لكان أقوى معنى ومبنى والأمر لك.

دمت ودام هذا الإبداع!


تحياتي

استأذن الاخوة في الردّ دون التقييد بالترتيب هذه المرة

لأقول لسيد الواحة المعلم شكرا

فهكذا تاخذ بأيدينا وترفع من مستوانا سيدي

ملاحظاتك صحيحة ومهمه ومفيدة

ولقد أفدتُ منها ووجدت فيها الكثير مما كنتُ أبحث عنه

فلك عظيم شكري سيدي

.

هذه القصيدة تقول :

تجسَّدَ القبحُ فكان القذافي.

هو فعلا كما قال الأستاذ هشام مصطفى :
والله لو أنه من البشر لقتل نفسه كي ينال الشرف لكنه دون البشر وأقل من الحيوان .

وبالتالي فهو جرذ ولكن ليس في ثوب الأشراف.

شاعر مبدع بحق.
فلك المودة والتقدير

لأني أشتمّ رائحة نظيفة جديدة هناك

حيث الاخبار تتحدث عن موته او رحيله

عدتُ للقصيد فرحا آملا أن يكون زوال الطاغية حقيقة

أشكرك أخي عماد هلى هذا المرور

وإن كانت الاخبار صحيحة فهنيئا لليبيا ولنا

.

قـــــســـــمًــــــا بــــــــإلـــــــــهِ الأعـــــــــــــــــرافِ ***والــــــنّــــــصـــــ� �ـرِ وآيِ لإيــــــــــــــــــــلا فِ
أنّ الأحـــــــــــــــــــــ لامَ ســـتـــحـــمــــلــــهــ ــا***أبـــــــطـــــــالٌ فـــــــــــــــوقَ الأكـــــــتــــــــافِ
والــــعـــــدلُ الــمــســلـــوبُ ســـيـــأتــــي***لـــيـــ� �رمّــــمَ صـــــــــــرحَ الإنــــــصــــــافِ
ذا وعــــــــــدُ اللهِ لـــــمـــــنْ صـــــبـــــروا***رغـــمًـ� �ــا عــــــــنْ أنــــــــفِ الــسّـــيـــافِ
...............................................
..............................................

يــــــا مــــــنْ نــجّــيـــتَ نــبــيّـــكَ مِـــــــنْ *** فـــرعـــونَ وكـــنــــتَ لـــــــهُ الــكــافـــي
ثـــبّــــتــــهــــمْ واجــــــــبــــــــرْ كـــــســـــرَهــــــمُ***� �رســـــــــــــلْ جـــــــنـــــــدكَ بــــــــــــــالآلافِ
ربّــــــــــــــــــاهُ إلـــــــــيـــــــــكَ تــــضـــــرُّعُـــــنـــ ــا***فـــأجـــبْ يـــــــا خـــيــــرَ الأحـــــــلافِ

ها قد استجاب ربّ العالمين لدعائك شاعرنا الأخ رفعت...

وها هي الأحلام يحملها الأبطال فوق الأكتاف مثلما أقسمت!

مبارك للشّعب الليبيّ التّخلّص من الطّاغية...

ومبارك لك تحقيق ما توقّعت ودعوت الله من أجله!

تقديري وتحيّتي


..