إرحلْ ...

إرحل

إلى رأس النظام الحاكم في اليمن
كم نصحتك من قبل؟!! .. (ولكن لا تحبون الناصحين) ..
ومازلت أوليك النصح وأقول لك : إرحل ودع حكم الشعب للشعب ..

إرحل

إرحل

إرحل

إرحلْ فإنَّكَ لا عمروٌ ولا عمرُ
ظلمتَ .. لا تأتِ يا فرعونُ تعتذرُ

من ثلثِ قرنٍ جموعُ الشعبِ مصغيةٌ
واليومَ حتماً لها تُصغي وتأتمرُ

قد قالها الشعبُ فارحلْ عنهُ متعظاً
بالراحلينَ ؛ فإنَّ الشعبَ منتصرُ

مشيئةُ الشعبِ في التغييرِ نافذةٌ
ولا مردَّ لأمرٍ شاءهُ القدرُ

تحرَّرَ الماردُ المأسورُ وابتدأتْْ
خطاهُ في هامةِ التاريخِ تستطرُ

يمضي إلى مجدهِ بالسِّلمِ مبتهجاً
وأنتَ بالزيفِ والإرهابِ تنتحرُ

فاحقنْ دمَ الشعبِ وارحلْ عنهُ محترماً
إنْ تأبَ فالقيدُ والميزانُ ينتظرُ

***

ياسين عبدالعزيز
22/2/2011م

تعبير جميل
وكلمات الشعراء حطب لنار الثوار الأحرار ..!





سياسة:
إذا رحل وحل مكانه المشترك فنجاسته وفساد نظامه اقل أثراً من وساختهم ونفاق زعاماتهم....

يبدو أن الخيار الأخير هو الأنسب والأفضل والأعدل
وهو المطلوب

أشكرك أخي ياسين وأحييك على نبلك وحسك الوطني مرة
ومرة أخرى على تمكنك وجودة بناءك وهندستك للنص *

تحياتي

على القائمة الرئيسية :

زين العابدين ، و حسني مبارك
وفي الانتظار :

معمر القذافي ، و علي عبد الله صالح

"وليته يتعظ "

جزاك الله خيرا

تناص مع شعار منتمى عروبى معاش
فى أدب المقاومة وشعرية الوطن
دمت متألقا
ولك محبتى فى الله

الأخ الفاضل ياسين عبد العزيز سيف الموقر
بوركت فاضلي
قصيدة ذات نبرة حرة صادقة
واسلوب جميل
دمت بحفظ الله ورعايته

الأخ والشاعر الكريم

كلمات تخرج من قلب صاحبها
لأيمانه بما يدعو اليه ولهذا جاءت
سلسة , سهلة , منسابة , متدفقة

شكرا لك

بالعزم، والإرادة، والأمل
تسطع شمس الحرية ويطلع فجر الخلاص
ومهما طال ليل الظلم فنهار النصر آت
وبمثل هذا الحرف الشامخ الثائر تؤرخ الحوادث والأعوام
بورك نبضك النبيل شاعرنا
تحياتي

شاعرنا المبدع ياسين عبد العزيز سيف
حروف من بهاء وصدق انتماء وروعة وإباء

أعشق من حروف الثورة تلك التي أسمعها قبل سقوط الطاغية
فهي أقرب لنفسي
وأجد في نبضها صدقا يشهد به الواقع

قصيدة وقفت أمامها ذاهلة لروعة لحرف ومكبرة لصاحبه

دمت بألق

قد قالها الشعبُ فارحلْ عنهُ متعظاً
بالراحلينَ ؛ فإنَّ الشعبَ منتصرُ

مشيئةُ الشعبِ في التغييرِ نافذةٌ
ولا مردَّ لأمرٍ شاءهُ القدرُ

/
\

الشاعر ياسين

لم تقل غير الصدق
فمشيئة الشعب نافذة

،

وياليتهم مضوا وهى عمار
ولكن تركوها خراب فى خراب
بعد حكم مستبد وظلم خانق
والآن كل ذنب الناس أنهم ارادوا
الحياة فأريقت دمائهم!

أذاقهم الله جزاء ما فعلوا بشعوبهم!

رائعة معزوفتك