لا يحق الا لمثلك زنبقة ان تكتب عن الزنبق
مرور سريع لتسجيل الحضور و استنشاق شيء من طيب الياسمين و الزنبق
و لي عودة ان شاء الله ..
احترامي و تقديري
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لا يحق الا لمثلك زنبقة ان تكتب عن الزنبق
مرور سريع لتسجيل الحضور و استنشاق شيء من طيب الياسمين و الزنبق
و لي عودة ان شاء الله ..
احترامي و تقديري
أيتها الشقراء التي تؤكد ملامحي ، يا من أحضنها وأنا أدندنُ بقايا أغنية فيروزية. يا لهذه القدرةُ التي تملكين على الغوصِ والإبحارِ في متاهات وجعي ونبشُ أحزاني. أرسلُ إليك ليصلكِ شوقي كنهر بردى تبحرينَ معَ موجهِ بكلمات أبيك وخفق مشاعره.
الأخت الفاضلة أديبتنا لمى الناصر
ما هذه التعابير المتوهجة
غزلت بنول الشعر
لتعزف لحنا فيروزيا في أعماقنا
نشربه مع قهوتنا السادة
دمت مبدعة ألقة سيدتي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
الناثرة المتألقة
لمى ناصر
حس عال بالآخر
ومشاركة متميزة بالوجع
وانهمار متقن لمفردات تصور الحالة الوجدانية والشعورية
التي تتلبسنا ساعة البعد والغربة وما تثيره من كوامن
وتصوير متمز بدلالات متعددة للحالة الشعورية والوجدانية
نص به من الإدهاش ما يستحق الإنحناء
كل الشكر لهذه المعالجة المقتدرة لهم ٍّ يلامس الجميع
في هذه الوطان القريبة المتباعدة
لك الود والتقدير
نص فاق حدود الجمال ولامس الوجدان بما يحمل من مشاعر نقية صادقة!
أحسنت أيتها الأديبة المبدعة وأكثر!
دمت بخير وبركة!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
رسالة مؤثرة بمداد الشوق على جناح الحنين ـ رقيقة وصادقة ومؤلمة
تسكبين الحرقة على المعنى حتى تكون لوحة مجسدة لألم الإغتراب والشوق
(اشتقتُ إليكِ كثيرا فاصرخي أو عاتبي حروفي.
اغضبي ثوري المهم أن تكسري حاجز صمتكِ)
براعة تعبيرية ، وأداء أدبي جميل بحرف قوي ،
وتمكن أبهرني بما حمل من حس ومعان وجمال.
شكرا لجمال النص ـ ودام لك الألق عنوان.