** قل للمعلّم قفْ.. (إلى المعلم في عيده)

دائما أقرأ في حرفك الجمال شاعرنا،
تطرّز المعاني بأبهى الحروف، وأبدع الصور
قصيدةٌ هي عيدٌ للقصيد

بوركت، وبورك المداد

تحياتي

الرائعة البهية الأخت وضحة غوانمة

ودائما اجد\ في حضورك البهجة

شكرا سيدتي الغالية
الرائعة البهية الأخت وضحة غوانمة

ودائما اجد\ في حضورك البهجة

شكرا سيدتي الغالية

جزاك الله كل خير

دومي مبدعة

جزاك الله كل خير

دومي مبدعة

وأقول قم وف المعلم حقه
إن المعلم حقه التبجيل
قم للمعلم وفه سور سور الرضا
حتى يصلي راضياً جبريل

أحسنت وأجدت إيما إجادة أستاذ مصطفى
وأنت الأستاذ المربي الفاضل

أرسلت قولك منجهاً ودليلا و غدوت تتلو آيَهُ ترتيلا و أسرت بالمعنى العظيم خوالجاً أضحت لشعرك يا حبيب عليلا أشفيت علتنا بقولك بالهدى و شفيت قلباً كان قبل غليلا

أستاذ مصطفى
يورك فيك
تقيل مروري المتمتع بما كتبتم

أخي وحبيبي العزعزي

فخور بمرورك وتشجيعك

وسعيد بأبياتك التي حذفتها

ولكنها عادت بالاقتباس

بوركت سيدي ولا حرمت من تواصلك وبديع حرفك

دم بعز سامقا وامقا

الحمد لله أنّنا نجد من يكرّمنا
لقد أصبحت مهنة التّعليم من أصعب وأشقّ المهن ؛ ليس فقط لأنّه يطلب من المعلم أن يكون مختصا نفسيا ومتفهّما لرغبات وخوّاص طلابه بالإضافة إلى المطلب الطّبيعي وهو الإلمام بالمادة التّعليمية وغيره ... بل في إقناع طلابه بأنّه الأستاذ وهم الطلبة بعدما انقلبت الآية ، وأصبح الطّالب يشعر أنّه في مكان لا يرغب فيه، وانّ الأستاذ يقف في طريق حريّة تصرّفاته، وصار يتهدّد أستاذه إذا لم ينصع أحيانا لبعض طلباته، لدرجة أنّ القانون ( في مدرستي ) يعطي الطّالب الحقّ برفع دعوى قضائيّة إذا ما انتهره أستاذه بصوت عال! ( لا أدري ما الحال في الدّول العربيّة)
وقد سمعت مرّة من أحد التلاميذ عند تعليم قصيدة شوقي " قم للمعلّم وفّه التّبجيلا " تعقيبا على هذا البيت.. جملة :
قم للمعلّم واعطه التّكشيرا ( الغضب) كاد المعلّم أن يكون طرطورا ( كلمة عاميّة ذات معنى سلبي)
فإذا وصل مفهوم الطّلاب لهذا المستوى فوضع المعلم لا يحسد عليه !
عذرا على الإطالة شاعرنا وشكري الجزيل على كلماتك الرّائعة
تقديري وتحيّتي

سيدتي القاضلة كاملة بدرانة

صدقت فقد انقلبت الموازين في العصر القرقوشي

وإذا كان المعلم يمشي بهدو جنب حائط تلميذه

تحاشيا لما قد يحدث له فهذا يغير مسار المجتمع 180 درجة

مع ان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم يكرم المعلم

حين يقول : إنّما بُعثتُ معلّما

شكرا لإطالتك البهية

وإطلالتك الأبهي

كوني بخير سامقة رافلة بالعز

صدقت يا أختاه فقد مارست المهنة لدة 18 عاما وكنا أحسن حالا من اليوم
أما الآن فقد أذهبت هيبة المدرس القوانين الجديدة التي سنّتها وزارات التعليم ولا
أقول التربية والتعليم فقد انتهت التربية ولم يبق منها سوى التعليم وحتى التعليم
فقد أصبح مقيدا بسلوك الطالب في الفصل

ومع هذا فقصيدة الشاعر تضفي تكريما كاد أن يزول لهذا المعلم الذي أصبح في درجات متأخرة
في سلّم المجتمع بعد أن تناسته دوائر الدول في احترام مكانته

شكرا للشاعر على هذه اللفتة الكريمة
على أدائه المتميز

الصديق المثابر محمد ذيب

أهلا بك وبتوقيعك وتعليقك المورق

نعم المعلم هو صاحب المعاناة دون كل الرائح الأخرى

يدفع الكثير ليقلم الأنياب والأظافر

وهناك تطاول عليه وتجاوز على صلاحياته

بوركت أخا وصديقا وشاعرا

قُلْ للْمُعَلِّمِ قِفْ

مصطفى حسين السنجاري

لا تَسْتَهِنْ بِبَسيْطِ سَهْوِكَ إنَّما يَأْتي على هامِ الورى سِجّيْلا كَمْ ناصِحٍ أَهدى الهلاكَ بِنُصْحِهِ وَلَرُبَّما أَرْدى الدَّواءُ قَتيلا

28/2/2011

لا فض فوك شاعرنا الفذ مصطفى
قصيد سامق رائع السبك والموسقة ، في مقصد راق بل محوري في بناء الأجيال .
تقبل أطيب التحيات أخي الحبيب

لله درك شاعرنا
لفتة جميلة تشكر عليها
وشعر ينساب سلسا رقراقا
تمو الحكمة وينطق النصح بين طياته
ولله هذا الختام الرائع

دمت بإبداعك
ولا فض فوك
تحياتي وود لا ينتهي

تستحق الشموع التي تحترق من أجل أن تنير لمن حولها كل إجلال واحترام
ولقد قرأت ههنا وفاءً لمستحقيه
وشعرًا يليق بك وبهم
وأسجل عرفاني بالجميل لكل من علمني حرفـًا
واعتذر عن تطفلي بتنسيق القصيدة
لك التحية ايها الاستاذ

صديقي الحميم سحبان العموري

وقرأت في قراءتك رقي شعورك وسمو احساسك

وطوَّقتني بفضلك الكريم وأنت تشرفني بتنسيق القصيدة

وأنا هنا في هده الواحة لا أتمكن من تنسيق القصائد

افشل في اللحظات الأخيرة

وفقك الله وجزاك خير الجزاء أيها الغالي

قصيدة رائعة المبنى والمعنى
لكن معاناة المعلم بين مجتمع جاهل وقوانين يضعها الجهال بأعذار ظاهرها جميل وباطنها السم صار المعلم بحاجة الى الرثاء
ورحم الله إبراهيم طوقان حينما قال:
يا من تريد الانتحار وجدته=إن المعلم لا يعيش طويلا
تحيات معلم عمره في التعليم(33)سنة وليس عام

كان للمعلم ذات وقت قدريعرفه ويمارس أثره الطلبة وذويهم وكل أهل البلدة
ثم صارت مكانته عند طلبته فقط ولكن ..حيثما كانوا ومهما طال الزمن
ثم تقلصت لتكون داخل أسوار المدرسة
ثم أختفت ليتراجع إلى حيث يتفادى إيذاءه من قبل طلبته

قصيدة طيبةالمعنى وحلوة المبنى
وحس نبيل نطق به حرفك الأصيل فغرد

دمت مبدعا

سيدة الحرف البهي

ربيحة الرفاعي

نعم الأمر لكما تفضلت أخيتي

مما يدعو للرثاء

وباعتقادي لا يتقدم مجتمع فيه المعلم يهان

دمت وطيبة قلبك تمرين هكذا أليفة كالسنونوات

تحياتي