لعلها تعود

الاستاذ عبد الله نفاخ

الفقد حين يكون بحجم أم أو بحجم أب فجوة لا يستطيع الزمن رتقها ويبقى الانتظار مراكب الامل الباقية لنا ذات رحيل مفاجئ


رائعة بحجم الالم

تركتنا لنتساءل ، هل تركته رغماً عنها ام بارادتها ، ولو أن الاجاية ترتبط بانتظاره لها ، ما كان سينتظر بكل هذا الشوق لو كانت تركته

أحييك اخي على قصتك الجميلة وسردك الموفق

كل الود لقلمك المبدع

وسيظل ينتظر طالما تشرق الشمس كإشراقة الأمل في النفوس
نص رائع بحجم مايحمل أخي المكرم
تحيتي لإبداعك هنا
ومرحبا بك في ربوع الواحة

عجيب هذا النص



فيه صدمة عاطفية رهيبة


الأبن قلبه مُفعم بالحب لأمه


والأم كانت قاسية في هجرها لطفلها



هكذا فهمت نص



شكراً جزيلاً لك

عبدالله،
نبتلع الكثير من الصدمات بإنكار أنها قابلة للحدوث!
وأكبر الصدمات في الحياة تلك التي تأتينا من الأقرب فالأقرب! بكلمة، بتصرف، بظلم غير مبرر، بعجز عن إعتذار..
حتى الأم تموت ولا تعود!
يبقى الود دائما