جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
ألراقية مرشدة
حقا هذا نص بليغ وحرف بديع تربع على عرش الجمال
فبأي لغة هذا الإبداع وبأي كأس هذا الشراب الزلال
أبدعت ِ حقا ً
تحيتي لك
الأخت الفاضلة مرشدة جاويش الموقرة
في الفضاء الفسيح تسبح الغيوم
والمتناقضات تمطرها
لنتعمد بالماء وننعم بالشروق
حينها لايمكننا التواري من نسيم العطور
إذا ما اجتاحتنا
وهكذا كان عبير نصك الجميل
دمت بحفظ الله ورعايته
القصيدة كلها للاقتباس :
هنا شعشع الكأس في كف قارئك
الشعر أرخى سحابته فوق إيوانه
ثم ألقى قصائد من فضةٍ
فارتوى من نمير الغواية شيطانه
حينما مر من هاهنا
واستحب الإقامة في واحة الشعر
يلهو بموسقة الروح منفرداً
في مسار الخلود
***
دمت شاعرة لها ألق الشعر ورونقه وبهاؤه
تحياتي
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
رأيت هنا حرفا فارها وحسا نابضا وأسلوبا أقرب للحداثة منه للأصالة وقد غاص في رمزية مغرقة وغموض كبير.
لعل أكثر ما شدني من حيث البناء القدرة المميزة في توظيف الحرف ورسم الصورة ، ولكن أيضا استوقفني أكثر ما أستوقفني مسألة التدوير في الأسطر بما يوافق المعنى والمبنى والذي وجدتك فيه لم تتحري الدقة.
دام ألقك وعز قدرك!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
وأهلا بك أستاذي الدكتور الفاضل سمير
هذا التشريف إلى لغتي تتسعه حروفي بامتدادية الإنتماء
الراقي للغتك المداخلة والراقية في هجس مكثف و رؤية ناضجة
صحيح لم تكن هناك الدقة في التدوير
وهذا المطلوب حداثو ياً
ان تخرج القصيدة من سجنها الايقاعي وذلك من خلال خلق توهجات
ايقاعية تتناوب الصدمة لتنهض بالقصيدة وتأخذها من جوارحها
إلى هيئية او هيكلية تتواكب مع تمرد الايقاع على نفسه
وخلق تر انيم جديدة من جلد الايقاع ويمكن ان نخلق هذا التنفير الذي يبلغ انتشاؤه
في بؤر شكلية تستطيع ان تحلق كونية تآلف واختلاف
تصعد بالقصيدة وتلغي عنها النمطية
والشرح يطول سيدي
كان مرورك غالي وعزيز على قلبي
شرفني حضورك
تحاياي
على بوابات حرفك
أمارس طقوسا شتى
لألج مناورا الى مفردات النص
باحثا بين التناقضات الحسية والمعنوية
والمسلمات عن حكايات عدة
حكاية السؤال والماء
والعذارى والطهر والرجس والسيف
ومن ياتهم البياض الذي يجعلك تغمدين في الرجس
سيفك
دخلت وقادتني الحروف الى انزياحات شتى
شكرا لنص موغل في الحداثة والتوهج