من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
ألراقية مرشدة
حقا هذا نص بليغ وحرف بديع تربع على عرش الجمال
فبأي لغة هذا الإبداع وبأي كأس هذا الشراب الزلال
أبدعت ِ حقا ً
تحيتي لك
الأخت الفاضلة مرشدة جاويش الموقرة
في الفضاء الفسيح تسبح الغيوم
والمتناقضات تمطرها
لنتعمد بالماء وننعم بالشروق
حينها لايمكننا التواري من نسيم العطور
إذا ما اجتاحتنا
وهكذا كان عبير نصك الجميل
دمت بحفظ الله ورعايته
القصيدة كلها للاقتباس :
هنا شعشع الكأس في كف قارئك
الشعر أرخى سحابته فوق إيوانه
ثم ألقى قصائد من فضةٍ
فارتوى من نمير الغواية شيطانه
حينما مر من هاهنا
واستحب الإقامة في واحة الشعر
يلهو بموسقة الروح منفرداً
في مسار الخلود
***
دمت شاعرة لها ألق الشعر ورونقه وبهاؤه
تحياتي
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
رأيت هنا حرفا فارها وحسا نابضا وأسلوبا أقرب للحداثة منه للأصالة وقد غاص في رمزية مغرقة وغموض كبير.
لعل أكثر ما شدني من حيث البناء القدرة المميزة في توظيف الحرف ورسم الصورة ، ولكن أيضا استوقفني أكثر ما أستوقفني مسألة التدوير في الأسطر بما يوافق المعنى والمبنى والذي وجدتك فيه لم تتحري الدقة.
دام ألقك وعز قدرك!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
وأهلا بك أستاذي الدكتور الفاضل سمير
هذا التشريف إلى لغتي تتسعه حروفي بامتدادية الإنتماء
الراقي للغتك المداخلة والراقية في هجس مكثف و رؤية ناضجة
صحيح لم تكن هناك الدقة في التدوير
وهذا المطلوب حداثو ياً
ان تخرج القصيدة من سجنها الايقاعي وذلك من خلال خلق توهجات
ايقاعية تتناوب الصدمة لتنهض بالقصيدة وتأخذها من جوارحها
إلى هيئية او هيكلية تتواكب مع تمرد الايقاع على نفسه
وخلق تر انيم جديدة من جلد الايقاع ويمكن ان نخلق هذا التنفير الذي يبلغ انتشاؤه
في بؤر شكلية تستطيع ان تحلق كونية تآلف واختلاف
تصعد بالقصيدة وتلغي عنها النمطية
والشرح يطول سيدي
كان مرورك غالي وعزيز على قلبي
شرفني حضورك
تحاياي
على بوابات حرفك
أمارس طقوسا شتى
لألج مناورا الى مفردات النص
باحثا بين التناقضات الحسية والمعنوية
والمسلمات عن حكايات عدة
حكاية السؤال والماء
والعذارى والطهر والرجس والسيف
ومن ياتهم البياض الذي يجعلك تغمدين في الرجس
سيفك
دخلت وقادتني الحروف الى انزياحات شتى
شكرا لنص موغل في الحداثة والتوهج