من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
نادراً ما يسقط بين أيدينا نص كهذا, لنقف بين يدي ذاكرة نفتش دفتي أحداثنا بمجدافٍ ليس كذاك المجداف الذي عشنا فيه تلك الأحداث.
كتلك الثلوج التي تسقط بشغف في أحلامنا وفي قلوبنا يتردد صداها
دائماً أقول للجميع بأن الأدب بسيط جداً وهنا يصدق قولي
" وقد تيسر لكِ بعض البكاء الحروف تأتي نقية كالدموع "
النص للتثبيت إستحقاقاً
خالص ما تيسر من المحبة لهذا الضوء القادم إلينا من غياب
محبتي
https://www.facebook.com/ismaiula
الرائعة لمى
عندما ألج مواضيعك أدرك يقينا أنني سأنتشي ببهاء المعنى ورونق الصور
وأنني سأحلق عاليا في عوالم عجيبة يبدع خيالك في جعلها واقعا ملموسا...
ومع أن الحزن هنا كبير إلا أن جمالية الأدب قد خففت من حدته عندما أثملتنا بجودة السبك والتصوير
دمت سعيدة ومتألقة
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
البديعة لمى ناصر نص أرقى من كل تصور حافل بالبيان والصور الموحية نسجتها خيال خصب دمت أخيتي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
الأديبة الكبيرة لمى
هو الدخول بحذر شديد وربما على استحياء
في بحر حرفك الحزين وأقول بحذر واستحياء لأن شمعتي صغيرة
لا تكفي لهذا البحر من الحزن ولكنها قدْ تبدأ طريق النور
.......
الأديبة الكبيرة لمى هذه إضاءات وضعتها بالأحمر
ولو أنني رأيتها حمراء من أول حرف إلى آخر حرف
هذه الحمراء خصصتها لتكون لي على الأقل نوافذ أعبر من خلالها
إلى مواطن الجمال في فضاء حرفك الفسيح ولا أفرضها على غيري
فالسطور قد تهدمت فيها السدود ولا يقف شيء أمام هذا الخيال
ولكنها إضاءات كان لا بدّ من الإشارة إلى بعضها
لتكون منارة تعين الظاعنين المسافرين
للوصول إلى جزر وشواطئ إبداعك
.
الرائعة لمى
تقولين ما تيسر من بكاء
ووجدت كل حرف من حروفك هو البكاء بعينه
وما أحوجنا إليه أحيانا
أتمناك بكل خير ورضى وسعادة
ودمت مبدعة
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...