عندما تشيعنا الحروف

فكرة جديدة
وأسلوب جميل

أختي الكريمة يسرى
لقلمك

وأسأل الله أن تشيعنا حروفنا بما نحب
وأن تشهد لنا بما يرضينا


سأثبتها إلى حين

أي والله أستاذي الطيب الحرف أمانة ورسالة كما قلت

أكرمك الله وجعلك من خيرة ممن تنير حروفهم سجل حسناتهم يوم العرض والنشور وغفر الله لمن خذل الكلمة والحرف ولم يرعها حق رعايتها

دمت طيب الحضور

بخصوص الأخطاء في الكتابة فحقيقة بدأت أحاول أن أكون أكثر تروياً وحذراً أثناء إثباتها

شاكرةٌ أنا لك وتواقة إلى جميل توجيهك دائماً

أخي العزيز الفاضل محمد الشناوي

أشكر مرورك السخي وتعقيبك الندي

دمت في أروع حال وبورك في عمرك الكريم وحروفك الجميلة

	ترتب حروفها تعيد كل حرف إلى مكانه ،الألف في البدايه والياء في النهايه، هذا هو الوضع الطبيعي،تنتهي وتغسل يديها بعد عمل مضني فليس من السهوله إعادة الحروف إلى أماكنها وكل حرف حُمّل أكثر من طاقته وتحامل على نفسه لكي لا يضعف أمام أقرانه، ترتاح الحروف بعودتها ومن لا يحب الإستقرار والهدوء ،ولكنها تعاود التبعثر والإختلاط. كلما نشبت حرب ارتعدت وارتعبت واختلطت، وإذا هبت رياح المحبه تراقصت واختلطت وإذا كانت العباده اتزنت وخشعت واختلطت خوفا وحبا. إنها حياتنا كحروف الكلمات و سطورها تنمو من المعقول واللامعقول والمقبول واللامقبول، ذات مساء رأيتُ الحروف تصعد إلى السماء فسألتها إلى أين؟!! قلن نشيع جنازة كاتب لم يقل إلا صدقاً ونادرون مثله-الآن خصوصا- وهم يستحقون التكريم فحمداً لله لو صدقنا وشيعتنا الحروف00 لكن أتُرانا نفعل؟؟

رفيعة القدر بديعة الفنون الموقرة يسرى حرسها الله

أيتها الأديبة لطريقتك في الكتابة سمت لا يضاهيك فيه أحد ، عمق في الفكر ، ونقاء في العبارة ، المعنى يتلبس اللفظ ، واللفظ يتلبس المعنى ، روح وجسد لا ينفكان في نصوصك ، بل وفي ردودك - أيضا - وأصدقك أني في الكثير من المرات حين أقرأ الردود على أحد النصوص لا يخطئني ردكِ ... ، والتفرد بمذهب خاص في الكتابة فكرة أقام عليها الإمام الباقلاني كتابه ( إعجاز القرآن ) ، أيتها الموقرة لا أعلم لِمَ استطردت في هذا ...

أختي الفاضلة ثمة كلمة نصحني بها أستاذ جليل قال لي ذات يوم : اقرأ كل شيء ، ولا تكتب أي شيء .

أسأل الله أن تجدي في صحيفتكِ ما يسركِ يوم تلقين ربكِ ، وهو راضٍ عنكِ .

ما اروع اسلوبك عزيزتي
يسعدني المتابعة لحروفك الراقية
احترامي وتقديري

فكرة جميلة

وجديدة


كم جميل هذا الربط بين الحرف والكاتب

وبين الحرف وصورة من الحياة


أختي الكريمة


أتابعك بشغف

رفيعة القدر بديعة الفنون الموقرة يسرى حرسها الله
أيتها الأديبة لطريقتك في الكتابة سمت لا يضاهيك فيه أحد ، عمق في الفكر ، ونقاء في العبارة ، المعنى يتلبس اللفظ ، واللفظ يتلبس المعنى ، روح وجسد لا ينفكان في نصوصك ، بل وفي ردودك - أيضا - وأصدقك أني في الكثير من المرات حين أقرأ الردود على أحد النصوص لا يخطئني ردكِ ... ، والتفرد بمذهب خاص في الكتابة فكرة أقام عليها الإمام الباقلاني كتابه ( إعجاز القرآن ) ، أيتها الموقرة لا أعلم لِمَ استطردت في هذا ...
أختي الفاضلة ثمة كلمة نصحني بها أستاذ جليل قال لي ذات يوم : اقرأ كل شيء ، ولا تكتب أي شيء .
أسأل الله أن تجدي في صحيفتكِ ما يسركِ يوم تلقين ربكِ ، وهو راضٍ عنكِ .

أخي الأديب الكريم الراقي

أحمد الرشيدي

لازالت سطوري تتشكل كيفما اتفق فإن رأيت فيها مايميزها
فهذا لأن لكل قلب مايميزه
دام قلبك المشرق بالتواضع والنقاء

عميق سعادتي بدعائك الذي أسأل الله
استجابته بفضل كرمه في هذا الشهر الفضيل
أعاده الله عليك وعلى كل عباده باليمن والبشر

تقبل مني دائماً وافر الاحترام والتقدير

ما اروع اسلوبك عزيزتي
يسعدني المتابعة لحروفك الراقية
احترامي وتقديري

أخيتي الراقية سهير ابراهيم

بل الروعة في مرور قلبك الطيب

محبتي لكِ

وكل عام وأنتِ إلى الله أقرب

فكرة جميلة
وجديدة
كم جميل هذا الربط بين الحرف والكاتب
وبين الحرف وصورة من الحياة
أختي الكريمة
أتابعك بشغف

أخي الكريم علي أسعد أسعد

جميل أن تظل هذه الفكرة جديدة على الرغم من قدم الموضوع

احترامي وامتناني لقراءتك الطيبة الراقية

أسعدك الله بمحبته

العزيزة يسرى..........

رسالة موجهة..وهادفة...وواضحة المعالم...تقول بكل فصاحة يا من تقرأ اعتبر..؟


محبت يلك

ورمضان كريم

جوتيار