الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
ليس بيني
ليس بينكْ
ليس بينا أيّ ُقولٍ
أيُّ خاطرْ
إنّها محضُ تجلٍّ
كلُّنا يرنو لعين الشّمسِ يهفو
كلّنا تحتلّهُ سبع السماواتِ ويصبو
إنّما بعد المساءْ
لم يعد غير الإحالةْ
نحو نورٍ ليس يأتي بالضياءْ
قصيدة تلقائية عفوية
رائعة متماسكة
و محددة الهدف
رائعة اختي وضحة الشاعرة المنطلقة نحو الإخلاص وعطاءاته
تحياتي
ودمت مبدعة
لم تذكري سببا للأستقالة وعادة الاستقالات تتمهّد بالأسباب أوالدواعي
رغم أنها اجمل استقالة نسجت بلغة شاعرة رقيقة متميزة
نعم علينا الاستقالة من الاعتراف بالسراب للبحث عن ينبوع حقيقي
نص راق فيه إباء وتحدّي وتصميم
دمت مبدعة .زوكل نص وأنت تزدادين توهجا
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
رغم جهلي بحيثيات الاستقالة
ورغم مروري السابق على هذا النص إلا أنني لم أدرك إلا متأخرا أن هذه الاستقالة كانت تعني غياب رمز من رموز الواحة
إلا أنني أظن أنها استقالة صورية وقعت تحت تأثير ظرف معين
وأعتقد جازما بحتمية التراجع قريبا عن هذه الاستقالة .
أليس كذلك أيتها لاأخت الكريمة وضحة غوانمة ؟؟
أو فاعتبريه رجاء من أخ محب أن تعودي
فهل يقبل هذا الرجاء ؟؟؟
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
كعادتي حين تمنعني الظروف من التواصل والتفاعل
آتي إلى الواحة أختلس النظر لبديع صنع المبدعين فيها
هذا النهار فوجئت بردّك هذا أخي عمّار على "استقالة/ي"
فكان لزاماً عليّ أن أوضِح الأمر
لا لن أستقيل، وما من سببٍ لأهاجر إلى الصحراء بعيدا عن الواحة
بل هي الواحة موطن الخير، وظلّي في الهجير
استقالتي كما في تقديمي لها: استقالةٌ من الزيف والوهم والخيالات
إلى حقائق ناصعةٍ لا تغدر ولا تُوهِمُ ولا تخبو.. ليسَ إلّا، ولا علاقة لها بالواحة
رجاؤك والله غالٍ أيّها الأخ القريب والشاعر الأريب
ويعني لي الكثير، وأنتَ في غنى عنه فأنا لم أغادر،
محضُ ظرفٍ فاق طاقتي في التواجد،،
اعتذاري لكَ، وللجميع، وللواحة عن هذا التقصير
ولعلّي قريبا جدا أعود، فالروح عطشى لسلسبيل الإبداع
ونقاء النفوس الراقية في هذه الواحة الخيّرة..
ليس أصعب من انهيار الرموز و القدوة لو تهاوت
فإعلان البراءة ممن كنا نكن له الاحترام و ننظر إليه بعين الرضا أمر صعب جدا تماما مثل خلع الجلد عنا
لكن و ربما في وقت ما يصير إعلانها أمرا ضروريا
جاءت استقالتك عذبة شجية تراقصت الحروف على أنغام الرمل
و أتقنت إعلانها على الملأ كما يعلن البلبل عن قدوم الصباح
أحييك أستاذتي الفاضلة وضحة لهذه المقطوعة الموسيقية
فقط اسمحي لي –كرما- أن أسألك عن : كلنا تحتله سبع السماوات و يصبو
لمَ لم تقولي : كلنا تحتله سبع سماواتٍ و يصبو ؟
و لو كانت أستاذتي قد دورت السطر الشعري لتجنب الوقوف على سواكن
مجرد ملاحظة حماك الله لا تسيء لهذا الجمال بل تريد له الأكثر جمالا
لك و لحرفك الجميل البهي تحياتي و تقديري و بستان ورد.
أهلا بالشاعرة وطن النمراوي في متصفّحي
أتيتِ والألقُ ذيل حرفكِ، والبهاء أنتِ
لا أظنّ أحداً يرغب في إجراء جراحةٍ لبتر عضوٍ من جسمه،،
لكنّ كثيراً يضطرون لذلك.. كذا حالنا مع الحياة،
تبدو استقالةً قاسية، لكنّ إضمارها أكثر قسوةً وفتكاً
بخصوص ملحوظتك
أردتُها معرّفة: السماوات، فذلك ألصق بالمعنى (في الحديث عن الرموز)
ولم يكن التعريف اضطرارا،
ورد في النحو الوافي لعبّاس حسن: "فإذا كان العدد مضافًا وأردنا تعريفه "بأل" فالأحسن
إدخالها على المضاف إليه وحده -أى: على المعدود -؛ نحو: عندى ثلاثة الأقلام، وأربع الصحف"
لذا كانت: كلّنا تحتلّه سبع السماواتِ ويصبو
تشفّ ملحوظتك عن ذائقةٍ راقيةٍ وحسٍّ بالموسيقى عالٍ،
أشكركِ لهذا المرور العاطر..
تحياتي، وباقة من زنابق
قصيدة تستقرئ أغوار النفس وعمق شعورها
وتمد يدا إلى ما توارى من مشاعر في زوايا مستترة وتبرزها في عرض جديد لم يسبق إليه أحد
كلما قرأت لك أزداد تركيزا في الحرف
وأعيده وأقلبه على أوجهه
أختي العزيزة
بكل بساطة
قصــــــيدة متميزة بطرحها ولغتها وأسلوبها
لك من أخيك كل تقدير وإعجاب بحرفك
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم