عجباً معمر

هذا التصحيح للبيت :

كلا ولا أنت الرئيس متوجا =
هل يصلح المجنون أن يهدي السرى

بورك النبض الشاعري أخي المبدع جهاد
أحسنت الأداء الفني
وأجدت رسم المشهد الشاعري
شُلت .. بل شَلت
دمت بكل خير وتقبل من أخيك خالص الود
تحياتي

الأخ الفاضل جهاد درويش الموقر
أولا كلها( قبس)
الثانية جئت بالشمس لتشع أرجاء القصيدة
فكرا واسلوبا وجرسا
أنحني فاضلي تقديرا لهذه الدرة فقد أتت على وعينا
ولكزت اللباب ليقظة
دمت أخا مبدعا
بحفظ الله ورعايته

بهرتني القصيدة بما رأيت فيها من قفزة نوعية في عطائك الشعري لغة وصورة وسبا
أما هذا الحس الأبي فهو دأبك وبع نعرفك

رائعة واكثر

دمت بألق شاعرنا الكريم

ما اجملك شاعرنا القدير في عرض هذه القضايا القومية
نسال الله ان يهديه سواء السبيل حتى تحقن دماء الشعب الليبي الشقيق
بارك الله فيك وجزاك خيرا

اللهم آمين ..
بارك الله بك أخانا الكريم
أشكر لك جميل ودك وحسن ردك
فبمثلك تزدهي صفحات القصيد

تحياتي
وود لا ينتهي

رااائعة حقّاً أيها الشاعر الـ جهاد
تبارت فيها الأبيات في الجمال والروعة،
وتسابقت معانيكَ خيلاً في ساحِ الحقّ
فنّدتَهُ ورددتَ زعمه وجئتَ بالحجّة الصارخة كالنهار
في فتنةٍ من الأبياتِ شعرا وارف الظلالِ سامق العود..

الشاعر جهاد درويش

لا فضّ فوك، ولا عدمنا سيل إبداعك

تقديري الكبير

بل الرائع فعلا هو مرورك المعبق بروائح الياسمين والسعتر
أيتها الأصيلة المعتقة بعمق الانتماء
كم شرف لكلماتي المتواضعة أن تحظ ى بقبولك واستحسانك
أشكر لك عبق مرورك وحسن ردك
ودمت بعز ونصر

تحياتي وود لا ينتهي

الحبيب جهاد درويش

أكثر من رائعة هذه الدرة بكامل ابياتها

قلت فيها ما يجب أن يقال ولم تترك شيئا

بارك الله بك
وكل التحايا

الأخ الحبيب محمد ذيب سليمان
هل تدري كم يسعدني مرورك
لمرورك ألقه ووقعه
ولرأيك عبقه ودفعه
بوركت أخي وبورك مرورك المعطر بالأصالة

تقبل عاطر التحايا
وودي الذي لا ينتهي

رائية
راقية
رائعة
بورك حرفك الثائر وروحك التواقة للنصر..
أبيات تنطق بالحق
وشاعر مجاهد يحمل رسالة سامية
دمت على هذا النهج
وفقك الله أستاذ جهاد ابراهيم

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين

عجبا معمر

عجباً مُعمَّر هل ملكت الأبحرا أم هل رقيت الْمُزْنَ بِتَّ مُعَمّرا أسلكت درب العزِّ خُضْتَ سبيله أم حال دونك فارتضيت القهقرى ورجعت لا أمٌ لديك ولا أبٌ بعت الأصالة واكتنزت الأصفرا وزعمت أنك للمبادئ منهل وخططت سفرا للجهالة أخضرا شُلَّت يمينك لست قائد ثورةٍ فضحتك أقنيةٌ توالت أنهُرا كلا ولا أنت الرئيس متوج هل يُصلح المجنون أنْ يَهْدِ السرى ؟! كلا ولا أنت السليل مكانة مجداً ورثت ..؟ وهل تفارق منكرا ..؟؟

فعلا يا أخي عجبا لأمره

وقد تخطى كل فراعنة العصر

بحرقه الأخضر واليابس

لا يراعي إلا ولا ذمة

ولا يرحم لا كبيرا ولا صغيرا

وتتوالى الأخبار غير المطمئنة

بقصف المدن

أراحنا الله منه وحمى الله ليبيا.

قصيدة نابضة بالإباء والثورية الشعرية فلا فض فوك!

لعلني شدني مواضع تحتاج مراجعة لسبك أفضل ولكن لعلني أيضا أشير إلى أن تصحيحك على ما أشار به المبدع البياسي لم يكن مناسبا تماما فأن تنصب الفعل المضارع وهذا سيسبب كسر في الوزن.

دمت بكل الخير والبركة!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير!


تحياتي