تراتيل الرجل الحزين

أنّى انتطرتي فالزمان عصيبُ = حتى التلاقي طينهُ مجدوبُ
لاغيثَ في قاع القلوب مُكلّلٌ = وعلى سحاب الكبت كان لهيبُ
تستمطر العينان غيمات اللقا = وبعلمها أن الرجاء يخيبُ
مازال في الأنواء بعض تململ = حتى ولو ضحك الهنا المسكوبُ
في القلب آهات يبررها الظما = لوصال خلٍ وصلهُ منضوبُ
قراءة شعرية سريعة لشعرك الشاعر شاعرتي . لعلي أصبت المحز
دمت مبدعة

الأستاذ الفاضل نبيل
سلم حرفك و تنقلك بين حروفي
وهجسك الوارف بالحس اللغوي
مرورك عزيز
تحاياي

جميل جداً أن تمر على حرو في بهذه القصيدة الناضجة
و ترد بها إنها لوحة أخرى ونكهة مائزة
مرورك عزيز ورؤيتك احترمها
كل احترامي
تحاياي

طالعٌ..
من خرائب عهد الرمادِ..
وأمتدُّ..
من شجر الحزنِ
إلى زهرة الذاكرة ..
طا لعٌ..في الجراح الكتومة
رمحاَ..
وتعترف الأرضُ بي..
طالعٌ كالطيور المحاطة بالنار والكبرياء
كنجمٍ...وأفتحُ
صدريَ للموت ..لا فرقَ
أو ..للدعاء ..
تجيءُ النهايات زرقاء ..
فأعرف با لوعدِ
أ و بالضياء..

تحية لهذا الألق الشاعري
وهذا الشموخ الإنساني

ومودة لا تنتهي للأخت الشاعرة مرشدة جاويش

الراقي جداً عمار
انني تعودت على رقيك وعبورك المتنابع في حروفي
ايها الشاعر المتدفق شعرية والفائض في تهجده اللغوي
اشكرك للتواجد
تحاياي

لحرفك بهجة صباح ربيعي مزهر.

هو حرف مخملي يتألق بصور بيانية مبهرة وبأسلوب حداثي جميل.

دمت بكل الخير والرضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

حين أكون بين حروفك سيدتي أشعر بي وسط بستان أدب قطوفه دانية
أنت مثال راق للحداثة التي لا تسيء للأدب بل تبرهن على ان الكلمة والومضة والصورة أرقى درجات التعبير
دون الخروج عن أصول وخصوصيات الأدب العربي
رائعة كهذه حق لها الرفع..
علها ترسل لمبدعتها نداء للعودة