الناي المسحور / قصة قصيرة !!!

الرائعة كهطل المطر
الأستاذة المثقفة رائعة الفكر والقلم
براءة الجودي
( الناي المسحور ) عنوان يجذب القارئ ويسحره
أشكر كل حرف كتبته عن النص، فما يكتبه المثف يعادل مرات مايكتبه الأشخاص العاديون،
لأن المثقف يتجاوز العادي بسبع درجات !!!
لك غابة ياسمين وزهر الأقحوان

الأستاذة الرائعة كهطل المطر
رائعة الفكر والقلم
استاذة / براءة الجودي
أشكر كل حرف كتبته عن النص ، وأعجبتني عبارتك
( الناي المسحور ) عنوان يجذب القارئ ويسحره
لأنها تصدر عن مثقف والمثقف يتجوز العادي بسبع درجات !!!
لك الورد وزهر الأقحون
سمت لنا جميعاً

هنا حلق الخيال ذهابا وإيابا بفكرة لخصتها تلك الجملة الرائعة فالحياة مسيرة لا بد من خوضها طوعا أو كرها.

السرد كان أقرب لأسلوب الرواية ولكنه جاء مشوقا ، ورأيت القص قد فاق النص هنا فلم تكن اللغة بذات المستوى ، وشاب النص الهنات المتفرقة وبعض إسهاب أثقل النص.

تقديري

أستاذي وأستاذ الأجيال
الدكتور / سمير العمري
سعيد بمرورك ، وسعيد أكثر بتعليقك وملاحظاتك التي هي
موضع إعزاز وتقدير تجعلني أنتبه وأسعى جاهداً أن أطوًر من
قدراتي ومهارتي لتلافي الأخطاء والهنات فمنكم نتعلم ونجتهد
وأتمنى أن أسمع وأقرأ تعليقكم في ماأكتب ، سلمت أستاذي
وغابة أزهار بريًة تعطر قلمكم الأنيق
مودتي وإحترامي

أنت قاص مبدع
وقصصك نتابعها باهتمام ونقرأ بتذوق وإعجاب

القصة رائعة والأسلوب مشوق

شكرا لك أخي

بوركت

المبدعة دوماً
الأستاذة /نداء غريب
أشكرك وذائقتك الشفاقة المرهفة
وأشكر كل حرف خطه يراعك المثقف
وأنا سعيد بأن لي قراء مثلك يقرأون
ماأكتب ويتذوقونه بكل الصدق .
الأستاذة المبدعة فقط أريد أن أقول إن
هذه القصة صيغت بإسلوب (التداعي
الحر) أو مايسمونه (الفلاش باك)
أي السرد من النهاية ذهاباً للبداية بعكس
سير الحياة لأن الحياة تبدأ من البداية
ولحظة الميلاد ذهاباص للنهاية ، أما هذه
القصة فقد بدأت من لحظة الصلاة على الميت
(وهو البطل) ذهاباً بالإتجاه المعاكس حتى البداية .
كذلك أود ذكر معلومة بسيطة قد توضح وتضيئ
النص بفلسفتها وهي إن البطل فضًل الموت على
الرجوع لأهله والموت في حضنهم عكسكل البشر
حين يحسون بدنو أجلهم يرحلون سريعاً للقاء
من بقي من أهلهم وعشيرتهم ويجدون السعادة
حين توراى جثامينهم الأرض التي ولدوا في حضنها
(حتى اليهود) لايعتبرون من دفن بغير أرض الميعاد
- حسب زعمهم ناقص الديانة - ، لكن البطل هنا
فضًل أن يموت ويدفن في أرض بعيدة وإن كانت داخل
وطنه لأن أهلنا في منطة غرب السودان يعتبرون
الخوف والجبن سبًة وأي سبه ووصمة للمرء ولذريته
من بعده لأنهم يعتبرن من مات كل رفاقه وبقي حياً
جبان لأنه لم يمت كالآخرين !!!!!!! .
سلمت ومتًعك الله بما حباك به من فهم وذوق راقيين .

فكرة جميلة، ورسالة جليلة، وقصة ماتعة
قص متكامل الأدوات، متقن الحبكة
سرد ساحر وبراعة في التصوير، وأداء قوى، والنفس القصي والأسلوب رائعين.
أشكرك على عمل إبداعي متميز.