يا سـيلَ القـصائــد الغارقـــةِ بالتمّـني
دعــني ..
دعــني بزمـنٍ .. تلاـشتْ فيه المعجــزاتُ
أزرعُ رحيـقَ بوحـي
وقــوافلَ الحنـينِ
بالـقربِ من ســريرِ الياسمـينِ
و بـ خيــلاء أتسكّــعُ بيـنَ الهــُدُبِ
وثـورةُ الـدلالِ يفــوحُ عطــرُها
محدِثَــةً إعصــارا بين الضلــوع