بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
أتذكرُ يومَ أخبرتَني ذات لهفةٍ
أنّكَ آتٍ على جنحِ حمامةٍ بيضاء
فوق صهوةِ جوادٍ تربّعتْ
تشقُّ صمتَ الفجرِ
مع سربٍ من طيور الربيعِ
تغرقُني بفيضٍ من آهات
تدثّرُني بوشاحٍ من عشقٍ
حتى تعلو حمرةُ الخجلِ الوجنات ؟؟
.
قلبــاً هـــائماً ....
حملْتُ بينَ الضُّلـوعِ
ينـوءُ عَطشـــاً ..
ينتظرُ قطـرةََ من روايــةٍ
لم تُكتَــبْ بعدُ
وهنيهـةٍ من حُلُـمٍ جميــلٍ
ضمّتهُ أجنحتُـنا ذاتَ صهــيلٍ
.
ماذا أقـول
وقد سرقوا بذور العطر من الورد
وعاثوا بالقلوب فسادا
فالعواطف محمومـة
مجنــونة
مجبـولة بهمس صاخب
وها هو الخميس
ينتظر كالطير الذبيح
مراسـم
عقد قرانـه بجرح نافـذ
أحن إلى طفولة
تعيدني لماض
حين كنت تلميذة
على مقاعد الفرح
وها أنا بين تعاويذ فراشة عاشقة، ألملم قيودها وأفكّ شيفرتها لعلها تنطلق في سماء قلب يعزف تراتيل الحرية ويغرد ألحان الحياة بشوق وحب،
حينها سأكتب سِفر القلوب محبة وأعلقها على أبواب مدينة الواحة..
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
وردة أنفاسك بالقلب زرعتها ..
قد أينعت هذا الصباح
هذا الصباح .........
أطلق العنان لخصلات شعري
لتقرأ تعاويذ الشوق
أمام عينيك الدافئتين
في وضح النهار
استرِقُّ السمعَ
عل الأذنَ تهتدي لهمسكَ الشجيّ
وبلحنِ اشتياقي غصّةٌ
تحرقُ أشرعةَ البوحِ
قد توقفتِ الأبجدياتُ قهرا
وبكتِ السطورُ وجعاً
وتفاصيلُ شهقاتِنا
عرّشت على جدرانِ النأيْ
حتى تهالكتْ أغصانُ التمني
من ثقَـلِ الصمتْ