مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أتذكرُ يومَ أخبرتَني ذات لهفةٍ
أنّكَ آتٍ على جنحِ حمامةٍ بيضاء
فوق صهوةِ جوادٍ تربّعتْ
تشقُّ صمتَ الفجرِ
مع سربٍ من طيور الربيعِ
تغرقُني بفيضٍ من آهات
تدثّرُني بوشاحٍ من عشقٍ
حتى تعلو حمرةُ الخجلِ الوجنات ؟؟
.
قلبــاً هـــائماً ....
حملْتُ بينَ الضُّلـوعِ
ينـوءُ عَطشـــاً ..
ينتظرُ قطـرةََ من روايــةٍ
لم تُكتَــبْ بعدُ
وهنيهـةٍ من حُلُـمٍ جميــلٍ
ضمّتهُ أجنحتُـنا ذاتَ صهــيلٍ
.
ماذا أقـول
وقد سرقوا بذور العطر من الورد
وعاثوا بالقلوب فسادا
فالعواطف محمومـة
مجنــونة
مجبـولة بهمس صاخب
وها هو الخميس
ينتظر كالطير الذبيح
مراسـم
عقد قرانـه بجرح نافـذ
أحن إلى طفولة
تعيدني لماض
حين كنت تلميذة
على مقاعد الفرح
وها أنا بين تعاويذ فراشة عاشقة، ألملم قيودها وأفكّ شيفرتها لعلها تنطلق في سماء قلب يعزف تراتيل الحرية ويغرد ألحان الحياة بشوق وحب،
حينها سأكتب سِفر القلوب محبة وأعلقها على أبواب مدينة الواحة..
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
وردة أنفاسك بالقلب زرعتها ..
قد أينعت هذا الصباح
هذا الصباح .........
أطلق العنان لخصلات شعري
لتقرأ تعاويذ الشوق
أمام عينيك الدافئتين
في وضح النهار
استرِقُّ السمعَ
عل الأذنَ تهتدي لهمسكَ الشجيّ
وبلحنِ اشتياقي غصّةٌ
تحرقُ أشرعةَ البوحِ
قد توقفتِ الأبجدياتُ قهرا
وبكتِ السطورُ وجعاً
وتفاصيلُ شهقاتِنا
عرّشت على جدرانِ النأيْ
حتى تهالكتْ أغصانُ التمني
من ثقَـلِ الصمتْ