مرحبا بك مرة أخرى أيها العلم السامق والقلم الواثق:
أتمنى أن تكون في صحة جيدة.
لم أكن أقصد في تعليقي السابق غيابك عن الساحة الأدبية ، بل افتقدت حضور*مبادراتك السياسية وكلماتك الناصحة التي لا تخشى في الله لومة لائم كما عهدتك وعرفت عنك من الشجاعة والإقدام في سوالف الأعوام وخوالي الأيام ، ربما يعود السبب إلى قصور متابعتي لك .
لك مني وافر التحية والتقدير والمودة الصوفية النقية