أحدث المشاركات

بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: انتظار على ضفاف الوقت

  1. #1
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    المشاركات : 55
    المواضيع : 12
    الردود : 55
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي انتظار على ضفاف الوقت


    (انتظارٌ على ضفاف الوقت)

    مَا كُنْتُ أَحْلَمُ أَنْ أَرَاهَا

    حِينَ كُنْتُ عَلَى ضِفَافِ الوَقْتِ وَحْدِي

    كُنْتُ أَرْقُبُ أَيَّ قَافِلَةٍ تَجِيءُ إِلى مَدَائِنِ لَوْعَتِيْ

    فِإِذَا بِهَا تَأْتِي مِنَ الغَيمِ البَعِيدِ

    وَفِي يَدَيهَا مِنْ حَمَاقَاتِ النَّهَارِ ضِيَاؤهُ النّعْسَانْ

    وَإِذَا بِهِ شَعْرُ الليَالِي الغَاضِبَاتِ مَعَ الرِّيَاحِ

    يَطِيْرُ فَوقَ رُؤوسِنَا،،، وَيُظلُّنَا فِي مُلْتَقَى النِّسْيَانْ

    وَالرِّمْشُ مَلْءَ الرّمْلِ يَنْفُثُ بِالدُّمُوعِ

    تَقَاطَرَتْ مِنْ وَجْنَتَيْهَا فَوقَ سَاغِبَةِ المَكَانِ حِكَايَتَانْ

    مَا كُنْتُ أَحْلَمُ رُغْمَ هَاجِرَةِ السُّكُوتِ تَعَانُقُ الأَغصَانْ

    قَالَتْ وَقَالَتْ ثُمَّ قُلْتُ

    فَلَمْ نَرَى إِلّا صُعُودَ الهَمْسِ بَيْنَ الكَائِنَاتِ تَشَابَكَتْ

    وَتَكَوَّنَتْ مِنْ لَحْظَةِ الإِيمَانِ مِنْ صِدْقِ التَجَلِّي أُلْفَةٌ وَمَنَارَتَانْ

    أَحَبِيبَتِي هَلْ أَنْتِ أَنْتِ؟

    "أَلَا تَزَالُ الذِّكْرَيَاتُ الخَمْسُ في أَلَقِ الطُّفُولَةِ بَينَنَا

    وَعْدٌ وَمِيعَادٌ

    وَقِصَّةُ طَائِرٍ مَهْمَا يُسَافِرُ كَانَ يَسْمَعُ هَمْسَنَا

    وَعَرُوسَةُ الصُّوفِ التي كانت تُشَاغِبُ مِثْلَنَا

    وَتَحَالُفٌ ضِدَّ الذِي يَهْوَاكِ غَيرِي" إِنَّنَا كُنّا مَعَا

    ثُمَّ افْتَرَقْنَا عِنْدَ فَاتِنَةِ الدُّروبِ الخَمْسِ

    حِينَ أَتَى الفِرَاقُ لَأَجْلِهِ

    كَانَ العَدُوُّ هُوَ الحبِيبْ

    وَيَدَاكُمَا تَتَعَانَقَانْ

    وَأَدَرْتِ ظَهْرَكِ لِلزَّمَانْ

    وَضَيَاعُ دَرْبٍ لَا يَدُلُّ إِليكِ

    والصَّمتُ المهانْ

    أَمَّا أَنَا فَلَقَدْ جَلَسْتُ عَلَى ضِفَافِ الوَقْتِ انتَظِرُ الأَمَانْ

    فَأَتَى الغِيَابُ هُنَا لِيَسْأَلَ عَنْ حُضُورِ مَنَابِعِ الإِنْسَانْ

    - مَنْ أَنْتَ؟ مِن أيّ البِلَادِ أَتَيتَنَا؟

    فَأَجَبْتُهُ وَأَنَا الغَرِيبُ:

    تَصَارَعَتْ فِي الذَّكْرَيَاتِ حَقِيقَتِي

    وَبِجَانِبي تَتَلَاطَمُ الشُّطْآنْ

    وَأَنَا هُنَا أَمْشِي بَعِيدًا فِي مَجَاهِلِ صَرْخَتي

    وبيَ الرّحِيلُ مِنَ الهَوَانِ إِلَى الهَوَانْ

    - مَنْ ذَا أَكُونُ؟! وَمَنْ أَنَا؟!

    أَأَقُولُ أنَّ مَدَامِعِي كَالغَيمِ

    تمُطِرُ طُولَ عُمْري ثم تُثْمِرُ في حَيَاتي نَكْبَتَانْ

    أَأَقُولُ إِنّي كِدْتُ أُسْرِجُ خَيلَهَا وَ جُنُونَها

    لأَسِيرَ نحوَ سَرَابِهَا وَأَهِيم في تلكَ النَّبَاتَاتِ العِذَابِ

    لأَقْطِفَ الدُّنيَا

    وَأَمْلأ في سلالِ الوَرْدِ طُهْرَ حِكَايتِي

    وأسِيرُ ما بينَ الزَّمَانِ إِلى الزّمَانْ

    مَا كُنتُ أَحْلَمُ أَنْ أَرَاهَا مَرَّةً أُخْرَى تُدِيرُ الظَّهْرَ سَالِمَةَ الرّؤى

    وَأَنَا انْتَظَرْتُ هُنَا انْتَظَرْتُ العُمْرَ كُلَّ العُمْرِ عَلَّ حَبِيبَتِي

    مِنْ خَلْفِ سَاهِرَةِ النُّجُومِ تَجِيءُ مِنْ أَجْلِي

    وَلَكِنْ حِينَ جَاءَتْ أَعْلَنَتْ مِنْ فَوقِ رَاحِلَةِ الكَوَاكِبِ غَدْرَهَا

    وَعَلَى خُدُودِ العِشْقِ تَبْدُو دَمْعَةٌ و عَلَامَتَانْ

    مَا كُنتُ أَحْلَمُ أَنْ أَرَاهَا رُغْمَ فَاضِحَةِ العُيونِ تَطِيرُ عَنِّي

    ثمّ يَصْرُخُ بِالوَدَاعِ جَبِينُهَا وَنِكَايَتَانْ
    ....
    سعيد العواجي...
    ...
    ..

  2. #2
    الصورة الرمزية محمود فرحان حمادي شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2009
    الدولة : العراق
    العمر : 62
    المشاركات : 7,102
    المواضيع : 105
    الردود : 7102
    المعدل اليومي : 1.30

    افتراضي

    لوحة شاعرية ندية متكاملة القسمات
    بمفردة مقتدرة جميلة
    وخيال خصب رحيب واسع
    وسبك محلق سامق
    بورك النبض شاعرنا
    تحياتي

  3. #3
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.74

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد العواجي مشاهدة المشاركة
    أَأَقُولُ إِنّي كِدْتُ أُسْرِجُ خَيلَهَا وَ جُنُونَها
    لأَسِيرَ نحوَ سَرَابِهَا وَأَهِيم في تلكَ النَّبَاتَاتِ العِذَابِ
    لأَقْطِفَ الدُّنيَا
    وَأَمْلأ في سلالِ الوَرْدِ طُهْرَ حِكَايتِي
    وأسِيرُ ما بينَ الزَّمَانِ إِلى الزّمَانْ
    مَا كُنتُ أَحْلَمُ أَنْ أَرَاهَا مَرَّةً أُخْرَى تُدِيرُ الظَّهْرَ سَالِمَةَ الرّؤى
    وَأَنَا انْتَظَرْتُ هُنَا انْتَظَرْتُ العُمْرَ كُلَّ العُمْرِ عَلَّ حَبِيبَتِي
    مِنْ خَلْفِ سَاهِرَةِ النُّجُومِ تَجِيءُ مِنْ أَجْلِي
    وَلَكِنْ حِينَ جَاءَتْ أَعْلَنَتْ مِنْ فَوقِ رَاحِلَةِ الكَوَاكِبِ غَدْرَهَا
    وَعَلَى خُدُودِ العِشْقِ تَبْدُو دَمْعَةٌ و عَلَامَتَانْ
    بعض الحروف يسكنها السحر حسا وجرسا وصورة
    وهنا قرأت جمال الصورة سابيا للرؤى، وروعة الحس آسرة باهرة ، والجرس ينساب كماء الغدير صافيا ذات ظهيرة ربيعية

    شعر شائق وشعور رائق

    توّاقون لجديدك

    دمكت بألق
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  4. #4
    الصورة الرمزية عمار الزريقي شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2010
    الدولة : Sana'a
    المشاركات : 1,738
    المواضيع : 86
    الردود : 1738
    المعدل اليومي : 0.36

    افتراضي

    فَأَتَى الغِيَابُ هُنَا لِيَسْأَلَ عَنْ حُضُورِ مَنَابِعِ الإِنْسَانْ

    - مَنْ أَنْتَ؟ مِن أيّ البِلَادِ أَتَيتَنَا؟

    فَأَجَبْتُهُ وَأَنَا الغَرِيبُ:

    تَصَارَعَتْ فِي الذَّكْرَيَاتِ حَقِيقَتِي

    وَبِجَانِبي تَتَلَاطَمُ الشُّطْآنْ


    نوّر الله قلبك وزادك من فضله

    هنا قرأت شعراً مالت معه نفسي حيث مال

    شكرا أخي الشاعر القدير سعيد العواجي.


    فَلَمْ نَرَى إِلّا صُعُودَ الهَمْسِ بَيْنَ الكَائِنَاتِ تَشَابَكَتْ

    دم مبدعا
    وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي

  5. #5
    الصورة الرمزية حازم محمد البحيصي شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : فلسطين / قطاع غزة
    المشاركات : 4,680
    المواضيع : 119
    الردود : 4680
    المعدل اليومي : 0.75

    افتراضي

    بديع هذا النص ماتع

    راقني الحرف هنا


    تحيتي لك

  6. #6
    الصورة الرمزية آمال المصري عضو الإدارة العليا
    أمينة سر الإدارة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Jul 2008
    الدولة : Egypt
    المشاركات : 23,786
    المواضيع : 391
    الردود : 23786
    المعدل اليومي : 4.15

    افتراضي

    لا فضّ فوك شاعرنا المكرم
    قرأت هنا قصيدة تسكن قصور الألق
    تتجلى فيها الكلمات شعرا وشاعرية
    أثملني الحرف هنا ... فأطلت البقاء
    عظيم التقدير ... وطوق ياسمين
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7

  8. #8
    الصورة الرمزية محمد ذيب سليمان مشرف عام
    شاعر

    تاريخ التسجيل : Feb 2010
    المشاركات : 19,255
    المواضيع : 522
    الردود : 19255
    المعدل اليومي : 3.72

    افتراضي

    شعر محلق ممتع

    وشاعر ملك الجمال ونثره جمالا بوجه راق بيننا

    شكرا أيها الشاعر

  9. #9
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.28

    افتراضي

    فتنة بل خمر من سحر الكلمات السابحة في هالات من ألق وإبداع!

    لله درك شاعرا رسم لوحة بألوان وظلال وأصوات كغناء البلابل في ربيع مزهر.


    دمت بكل خير ورضا!

    وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10
    الصورة الرمزية وضحة غوانمة شاعرة
    تاريخ التسجيل : Oct 2010
    الدولة : فلسطين
    المشاركات : 731
    المواضيع : 32
    الردود : 731
    المعدل اليومي : 0.15

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد العواجي مشاهدة المشاركة


    وَعْدٌ وَمِيعَادٌ

    وَقِصَّةُ طَائِرٍ مَهْمَا يُسَافِرُ كَانَ يَسْمَعُ هَمْسَنَا

    وَعَرُوسَةُ الصُّوفِ التي كانت تُشَاغِبُ مِثْلَنَا

    وَتَحَالُفٌ ضِدَّ الذِي يَهْوَاكِ غَيرِي" إِنَّنَا كُنّا مَعَا

    ثُمَّ افْتَرَقْنَا عِنْدَ فَاتِنَةِ الدُّروبِ الخَمْسِ

    حِينَ أَتَى الفِرَاقُ لَأَجْلِهِ

    كَانَ العَدُوُّ هُوَ الحبِيبْ

    وَيَدَاكُمَا تَتَعَانَقَانْ

    وَأَدَرْتِ ظَهْرَكِ لِلزَّمَانْ

    وَضَيَاعُ دَرْبٍ لَا يَدُلُّ إِليكِ

    والصَّمتُ المهانْ

    أَمَّا أَنَا فَلَقَدْ جَلَسْتُ عَلَى ضِفَافِ الوَقْتِ انتَظِرُ الأَمَانْ

    فَأَتَى الغِيَابُ هُنَا لِيَسْأَلَ عَنْ حُضُورِ مَنَابِعِ الإِنْسَانْ

    - مَنْ أَنْتَ؟ مِن أيّ البِلَادِ أَتَيتَنَا؟

    فَأَجَبْتُهُ وَأَنَا الغَرِيبُ:

    تَصَارَعَتْ فِي الذَّكْرَيَاتِ حَقِيقَتِي

    وَبِجَانِبي تَتَلَاطَمُ الشُّطْآنْ

    وَأَنَا هُنَا أَمْشِي بَعِيدًا فِي مَجَاهِلِ صَرْخَتي

    وبيَ الرّحِيلُ مِنَ الهَوَانِ إِلَى الهَوَانْ

    - مَنْ ذَا أَكُونُ؟! وَمَنْ أَنَا؟!

    أَأَقُولُ أنَّ مَدَامِعِي كَالغَيمِ

    تمُطِرُ طُولَ عُمْري ثم تُثْمِرُ في حَيَاتي نَكْبَتَانْ

    أَأَقُولُ إِنّي كِدْتُ أُسْرِجُ خَيلَهَا وَ جُنُونَها

    لأَسِيرَ نحوَ سَرَابِهَا وَأَهِيم في تلكَ النَّبَاتَاتِ العِذَابِ

    لأَقْطِفَ الدُّنيَا

    وَأَمْلأ في سلالِ الوَرْدِ طُهْرَ حِكَايتِي

    وأسِيرُ ما بينَ الزَّمَانِ إِلى الزّمَانْ

    مَا كُنتُ أَحْلَمُ أَنْ أَرَاهَا مَرَّةً أُخْرَى تُدِيرُ الظَّهْرَ سَالِمَةَ الرّؤى

    وَأَنَا انْتَظَرْتُ هُنَا انْتَظَرْتُ العُمْرَ كُلَّ العُمْرِ عَلَّ حَبِيبَتِي

    مِنْ خَلْفِ سَاهِرَةِ النُّجُومِ تَجِيءُ مِنْ أَجْلِي

    وَلَكِنْ حِينَ جَاءَتْ أَعْلَنَتْ مِنْ فَوقِ رَاحِلَةِ الكَوَاكِبِ غَدْرَهَا

    وَعَلَى خُدُودِ العِشْقِ تَبْدُو دَمْعَةٌ و عَلَامَتَانْ

    مَا كُنتُ أَحْلَمُ أَنْ أَرَاهَا رُغْمَ فَاضِحَةِ العُيونِ تَطِيرُ عَنِّي

    ثمّ يَصْرُخُ بِالوَدَاعِ جَبِينُهَا وَنِكَايَتَانْ
    ....
    سعيد العواجي...
    ...
    ..
    ما كنتُ أحلمُ أن أتوهَ بذي السطور
    من وحيِ سحر الحرفِ، من حمّى احتراق
    ما كنتُ أحلمُ أنّ غيماتٍ تبلِّلُ صمتَ حرفي
    والمعاني كالعناقيدِ التي رسَمَت نهايات المواسم!

    هذا نصٌّ يغرق المتلقّي فيه بزحفِ رملِ شواطئهِ في خفّة
    فإذا بنا في محيطٍ من الإبداع..
    الصورة المرسومة هنا كانت رشيقة الإيقاع كعسعسة الليل
    رقيقة الظلال، آسرة التفاصيل..

    كنت هنا، وسأعود للإبحار في جمالها مرارا

    تقديري أيها الشاعر المبدع

    ...
    جهة خامسة..
    ...

المواضيع المتشابهه

  1. على ضفاف بحور الشعر
    بواسطة وله في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 23-11-2008, 03:36 AM
  2. على ضفاف لقاء ..
    بواسطة بثينة محمود في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 18-03-2007, 07:01 PM
  3. على ضفاف الحروف فارد قلوعي
    بواسطة د.جمال مرسي في المنتدى أَدَبُ العَامِيَّة العَرَبِيَّةِ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 15-04-2006, 09:55 AM
  4. حوار على ضفاف النيل مع الكاتب والصحفي الدكتور عمرو أسماعيل
    بواسطة لحظة صدق في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 24-11-2004, 12:32 PM
  5. ثرثره على ضفاف العشق
    بواسطة أميره(زرقاء اليمامة) في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-10-2004, 09:58 AM