يا سيدي
ونضحْتَ أسراراً
وأنوارا
ومدراراً
من العشق المسافر
في مسامات الربيع
مُسَطّراً في صفحة التاريخ
أبهى صورةٍ
سيظل نبضك خالداً
كفنارةٍ للعاشقين
ولوحةٍ
في سفحها سور الخليقة
والحقيقة
والبقاء
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يا سيدي
ونضحْتَ أسراراً
وأنوارا
ومدراراً
من العشق المسافر
في مسامات الربيع
مُسَطّراً في صفحة التاريخ
أبهى صورةٍ
سيظل نبضك خالداً
كفنارةٍ للعاشقين
ولوحةٍ
في سفحها سور الخليقة
والحقيقة
والبقاء
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
نبض حرف يطرق مسامع القلوب
يستثير الحياة لروح ٍ تنتحر على أبواب الحزن المقيم
كم كنت هنا إنسانا أيها الشاعر الكبير
نقصَ تقديري مهما كبر لك
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
سعيدون بهذا التوهّج أيها النادر
دمت ودام نبض هذا القلم وهو يلتقط الجمال من موطن الابداع
تحياتي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
الاستاذ الراقي و المحترم رفعت
ربما هذه المرة الاولى أمر إلى لغتك لفتتني العنونة
لارى خريدة مثقلة بزخرف الابداع
نص ماتع لهذا النقاء الوجداني في المكنون الحسي
لتنبعث الحالة العامة للنص بحيث تتحد مع العشقي في حالة مشهدية عالية
و الحالة هنا لها عدة مفاصل ربما و عليها رهانات
فالنص يحتمل الحبيبة الوطن فلسطين القدس
فمن خلال الحالة المنعتقة كانت الرؤية التي كنت فيها بابعادها المتألقة بالخيال المجنح
اذ اثمن هذه اللوحة الشافة من الابتهال والوصف اتلاقى في مداراتها
المختلفة والمتلونة بين التنازع المسكون بالحب والفرح والحزن والامل
انها تناقضات الحياة رسمت جمالية التراتيل العشقية
بدا النص لي بحفرية على رخام هناك قطبين للحالة انت وهي
اذا كان الدلالة العادية انت والدلالة الاضافية هي وفي لحظات الاتماهي تصبح واحدة
كان هناك التقاطات اثثت من خلالهاالتغيرات والتحو لات في نفسك السادرة اليها بلغة ناطقة ومصورة
اذا كان هناك الشاعر والذات الاخرىوالتقاطع مع المتآلف وبحث في
ذاتهااي الاخرىلتنساب من حيث الدلالة والمدلو ل لتعطي من خلال ذلك الانزياح الباحث إلى آمال جديدة
وعن نبوءة اخرى تعيد تشكيل الحياة بصورة اخرى معها
هناك التوكيد الذي كان له دلالته اللفظية التي قامت على التصوير الذاتي للحالة
برغم المفارقات او التناقض بالحالة بين الفرح والحزن والسماوية والرو حانية
كنت مؤثثاً مدى التلاحم لروح الشاعر مع حدثية العالم الآخر هي
لذلك اتت صورك تلامس العمق الوجداني بصور مجسمة وامتدادية للذات الشاعرة
التي تواترت بالنص بتصاعدية تمتزج المكونات الضمنية مع الظاهرية لتؤثث القادم والحلم
فحدثية الحدث الشعري ممكنة طالما كان ايفاءك الوجداني قد تم وتوضح عبر التصاعد والتصوير المتنامي
بتناغمية الوتيرة المؤدية دورها بمصداقية متوالية ومؤثرة ومخاطبة للعقل والوجد معاً
و هذا تو ضح من خلال تصو ير الفكرة التي هي متن النص
هذا مروري البسيط والفوري للقصيدة
استمتعت
دامت حبيبتك ودامت فلسطين القدس وابعدكم عن الانقسامات
تحاياي
انظروا فتنتي تترامى صارت الشمس عنقاء كوني
انظروها كغيمة ورد وسألوا عاهل الشهد أيني
كأنك غرست النبض بدمع يجري
بموج انصهار الموسيقا
تتلعثم الكلمات وتتساقط
كالحلم الذي يعتصره
الوجع ...تاركا وراءه كلمات
ليست كالكلمات بل موج
بألوانه القزحية علَّه يجد مخرجا
من حالة اختناق ألمت به بقوافيه
الساحرة...استمتعت بهدوء بحرك
أبدعت شاعرنا بهذه اللوحة.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
كَالزّهْرِ كُونِي ,
كَالنَّسيم تَبَخْتَري
فِي رِقَّةٍ ، كُونِي القَساوَةَ كُلـَّها
كّالصَّخْرِ إنْ نَزَلَ البَلاءْ
شكرا لك ولعذوبة حرفك
دمت بكل خير
تحياتي
أَحَبيبَتي ,
هَذَي الحَياةُ سُوَيْعةٌ ,
مَسلوبةٌ مِنْها الدّقــــائقُ
مِثلُ شَمْسٍ زاحَمَتْ
سُحُبَ الشِّتاءْ
اخي رفعت زيتون الشاعر الرقيق المهندس للكلمة
ريشتك رقيقة تمس القلب بالوانها واطيافها
رائعة وجميلة صورا وابداعا وشعورا
تحياتي وتقديري اخي لهذا الابداع الرائع