لا فُض فوك أبا أحمد فقد أطربت الذائقة وأثملت الروح بجميل شعرك ونقي إحساسك وأمتعتني بهذه القافية الجميل وقد ذكرتني بقول أحدهم وإن كنت قد نسيت بعضها (الكُبر شين كما يقولون) يقول على الأقل في القافية وأنت لم تعلم بأني ويذكر ظهر المِجنِّ وقد كانت من أحب الأبيات إلى نفسي
أحييك يا عزيزي وفخرك محمود فكل ماذكرت من خصال هي سمات الكرام
مع تحيتي وتقديري