أُنثى تختلف عن النساء

لله در حرفك ما أعمقه وأجمله ...
لذا فإن حرفي يعلن عجزه عن الإحاطة بكل هذا الجمال المبهر
مودتي أختي المبدعة أماني كما يليق بهذه الروعة

الاستاذ الكبير وليد عرف الرشيد
بل انا العاجزة عن رد يليق بهذه التعليقة الرائعة من شاعر كبير
شكرا لانك هنا
تحية بحجم الكون

الْأُخْت الْفَاضِلَه
أَمَانيِّ عُوُادْ



حَرْفِك بَكْر خَرَج مِن رَحِم الْطُّهْر

مُفْعَم بِعَرَق الْأَحْلَام

فَغَيثُك حَمَائِم بَيْضَاء

شِعرٌ كَعِطْر الْمَسَاءَات الْهَادِئَه

رِيْشَتُك سَمَاء تُحَلِّق

بِعُنْفُوَان الْدَّفِئ بِكُل الْأَمْكِنَه

جَمَيلُة الْضَّاد ِ وَالْحَرْف

شُكْرَا بِحَجْمِك

وَعِطرْ

الاستاذ الكبير حسن رميح

للمطر بصماته الخضراء على سطوح ارض بور , تماما كآثارك الندية على عطش هده الصفحات


شكرا من الاعماق لمرورك الرائع

حُبُّكِ يُضْنيني ...
وَعِشْقُكِ يُرْدِيني
لِقاؤُكِ يَجْذِبُني ويلقيني
جفاؤُكِ حَياةٌ وَحضْنُكِ مَمات
أُحِبُّكِ ...
وَلا أمْلُكُ أَمامَ مَوْتي أن أُعْلِنَ حَرْباً
أو أُصافِحُ يَدا تَدَّعي السَلام

استاذة اماني ابدعتِ

تمتلكين حرفاً رقيقاً راقياً

و قدرة رائعة على التصوير .

هي انثى تختلف عن النساء ,أنثى مذهلة بألمها

وجبروت قوتها .

تحيتي وتقديري

الاستاذة صفاء
وانت تمليكن احساسا مدهشا , ونقاءا فريدا تخترقين به الحروف نحو اعمقها

كوني دائما بالجوار
تحية كما يليق

حُُُُّبُّكِ بِحَجْمِ تاريخكِ
يا إمْرأةً أَنْجَبَتْ كُلَّ القَبائِل
وَتُنْجِبُ الأيامَ حينَ تَدورُ


في كُلِّ مَخاضٍ لَكِ أبْناء..
وَفي كُلِّ يَوْمٍ لَكِ عَشيرة
شَرابُكِ أحْمَرٌ وَطَعامُكِ أشْلاء
تَغْضَبين ..
فَتُلْقينَ بِحِمَمِ أَعْماقكِ لَهيباً
يَقْتَلِعُ أشْجاراَ وَيَحْصُدُ أرْواحا

عَنيفٌ حََنانُكِ وقاتِلٌ جَمالُكِ...
يا ذاتَ القَلْبِ الصَهير
أطْرافُكِ جِبالٌ
وَخَبايَاكِ قُبورْ
صَدُّكِ مُؤْلِمٌ
وَعِناقُكِ أَشَدُّ إيلاماً

حُبُّكِ يُضْنيني ...
وَعِشْقُكِ يُرْدِيني
لِقاؤُكِ يَجْذِبُني ويلقيني
جفاؤُكِ حَياةٌ وَحضْنُكِ مَمات
أُحِبُّكِ ...
وَلا أمْلُكُ أَمامَ مَوْتي أن أُعْلِنَ حَرْباً
أو أُصافِحُ يَدا تَدَّعي السَلام

رهيبة يا أماني!‏
تألقت هنا وأقف عاجزا أمام هذا الألق والحرف الصارخ بالجمال ..‏
محبتي الأكيدة‎

السامقة أماني،‏
أرجوا تعهد ردي بالعناية ‏‎

رهيبة يا أماني!‏
تألقت هنا وأقف عاجزا أمام هذا الألق والحرف الصارخ بالجمال ..‏
محبتي الأكيدة‎

الاستاذ ماهر يونس

الالق يعبر النص من حيث تعبرون والجمال لا معنى له ان لم يجد عيونا تراه وقلوبا تدركه

السامقة أماني،‏
أرجوا تعهد ردي بالعناية ‏‎

كيف لا اعتني بكل نجم يضئ ظلام حرفي ؟؟؟؟؟؟؟


شكرا لمرورك الرائع

الف تحية

حُّبُّكِ بِحَجْمِ تاريخكِ
يا إمْرأةً أَنْجَبَتْ كُلَّ القَبائِل
وَتُنْجِبُ الأيامَ حينَ تَدورُ


في كُلِّ مَخاضٍ لَكِ أبْناء..
وَفي كُلِّ يَوْمٍ لَكِ عَشيرة
شَرابُكِ أحْمَرٌ وَطَعامُكِ أشْلاء
تَغْضَبين ..
فَتُلْقينَ بِحِمَمِ أَعْماقكِ لَهيباً
يَقْتَلِعُ أشْجاراَ وَيَحْصُدُ أرْواحا

عَنيفٌ حََنانُكِ وقاتِلٌ جَمالُكِ...
يا ذاتَ القَلْبِ الصَهير
أطْرافُكِ جِبالٌ
وَخَبايَاكِ قُبورْ
صَدُّكِ مُؤْلِمٌ
وَعِناقُكِ أَشَدُّ إيلاماً

حُبُّكِ يُضْنيني ...
وَعِشْقُكِ يُرْدِيني
لِقاؤُكِ يَجْذِبُني ويلقيني
جفاؤُكِ حَياةٌ وَحضْنُكِ مَمات
أُحِبُّكِ ...
وَلا أمْلُكُ أَمامَ مَوْتي أن أُعْلِنَ حَرْباً
أو أُصافِحُ يَدا تَدَّعي السَلام

أنثى تختلف عن النساء !
عندما قرأت العنوان ،،، ما كنت أحسبه هكذا .
وسبق أيتها الأديبة الرائعة أن أسميتك في سالف مضى ( فيلسوفه ) .
ورغم عدم عدالتكِ في المساواة بين إدراج الموضوعات التي تخصك من جهة ، وردودك من جهة أخرى إذ طغت الردود على الإدراج !
إلا أن هذا الموضوع الذي أشارككِ فيه الفخر ، جاء ليصادق على تسميتكِ فيلسوفه .
ــــــــــــــــــــــ
ونعم
إنها أعلى من مرتبة أنثى ،،، إنها أم من عالم غير العالم ، ومن عجب أنها تئد من تلد ! وهذا من حقوقها ، ولا أرق من جوفها إن كان الوئد فريضة التضحية .
أيتها الفيلسوفه ،،، قد وقفت احتراما ليدك تلك التي أبت مصافحة مُدّعي السلام .
إذ أدركت وعن كثب أنها تبحث عن الصدوق ،،، وهذا لا يعني أنني لم أدرك توجهها من قبل .
لكِ مني كل تحية وتقدير
ربما تجذبني إحدى فقراتها فأعود
سلمك الله ورعاكِ وحفظك بعينه التي لا تنام
حسين الطلاع

أنثى تختلف عن النساء !
عندما قرأت العنوان ،،، ما كنت أحسبه هكذا .
وسبق أيتها الأديبة الرائعة أن أسميتك في سالف مضى ( فيلسوفه ) .
ورغم عدم عدالتكِ في المساواة بين إدراج الموضوعات التي تخصك من جهة ، وردودك من جهة أخرى إذ طغت الردود على الإدراج !
إلا أن هذا الموضوع الذي أشارككِ فيه الفخر ، جاء ليصادق على تسميتكِ فيلسوفه .
ــــــــــــــــــــــ
ونعم
إنها أعلى من مرتبة أنثى ،،، إنها أم من عالم غير العالم ، ومن عجب أنها تئد من تلد ! وهذا من حقوقها ، ولا أرق من جوفها إن كان الوئد فريضة التضحية .
أيتها الفيلسوفه ،،، قد وقفت احتراما ليدك تلك التي أبت مصافحة مُدّعي السلام .
إذ أدركت وعن كثب أنها تبحث عن الصدوق ،،، وهذا لا يعني أنني لم أدرك توجهها من قبل .
لكِ مني كل تحية وتقدير
ربما تجذبني إحدى فقراتها فأعود
سلمك الله ورعاكِ وحفظك بعينه التي لا تنام
حسين الطلاع

الاستاذ الكبير حسين الطلاع

ما اسعدني بهدا المرور الخصب وما اجمل حظي بروعة رأيك وحسن ظنك وما اعظم النص حين يجد قارئا يبحث في كنهه عن صدى روحه التي اضائت المعنى وحلقت

تحية بحجم روعتك

لحرفك ملمس مخملي من ديباج وحرير!

ولأسلوبك تفرد عجيب بين الفلسفة والتكثيف الرمزي المبهر!

وهنا قرأت في النص حالة فريدة بين الشعر والنثر فراق لي وطاب.

أحسنت وأكثر!

دمت بخير وبركة!


تحياتي

لحرفك ملمس مخملي من ديباج وحرير!

ولأسلوبك تفرد عجيب بين الفلسفة والتكثيف الرمزي المبهر!

وهنا قرأت في النص حالة فريدة بين الشعر والنثر فراق لي وطاب.

أحسنت وأكثر!

دمت بخير وبركة!


تحياتي

د. سمير العمري

يزداد النص ألقا بمرورك , وينبض الحرف ارتباكا بوجودك

شكرا من الاعماق لهذا المرور الجميل