إني لك في كل الأوقات ـ 3

أستاذي الفاضل / محمد ر امي ..

حين أقرأ نصاً للكبار أمثال حضرتك ؛ أقف محتاراً ومترددً ؛ ماذا عساي أقول بعد الذي قيل .

وهل هؤلاء الأدباء الكبار في حاجة لقرائتي وثنائي ؛ أم هي مجرد مجاملات نقوم بها لنتواصل .

وكثيراً ما أقرأ نصوصاً جميلة تقتحم قلبي ومشاعري ولاسيما الشعر الفصيح العمودي ؛ ولكني ألملم فرحتي وإعجابي وأذهب سريعاً قبل أن يراني أحد ولاأُعَلِق علي النص.

وأحياناً أخري قليلة أجدُ في نفسي الجرأة ؛ وأكتب كل ماأشعر به ..

أستاذي الفاضل .. وجدتك اليوم في هذا النص . عاشق جميل ؛ تستخدم لغة الحب بصدق وعذوبة ؛ وحلاوة عجيبة ؛ ولغة رشيقة تتنفس في ملكوت بعيد قريب ..

سهم حبك أصابني ؛ ونفذ في مشاعري ؛ وجذبني نحوك كالفراش حين يغازل الأزهار.

ووحدك بُحتُ له بما أشعر ؛ ولاتسألني لماذا .. فأنا لاأدري..

ومعذرة علي الإطالة

وتقبل تحياتي وقوافل الياسمين الدمشقي

توقفت ملياً امام مرورك الكبير .. مما دفعني على ان اجدد العهد مع قلمي ..
وارفع من وتيرة العطاء والأداء كي تبق حروفي في موقع الاستساغة من قبل الجميع
فقد اثار ردك دهشتي ومنحني الثقة اكثر
احيي فيك تلك المشاعر الراقية والحس الوجداني الذي تربع هنا
باقة ورد .. وتحية حب واحترام

الله ماأروعك وما اجملك
يالك من فنااااااااان
أسعدتني قرائتي لك
ميله جدا هذه اللوحه
تحياتي لحرفك الساحر

شكرا ... شكرا ... شكرا لك بنيتي
اطراء رقيق يدل على نقاء السريرة
تحيتي وورودي

استاذ رامي
اقول الله واتجرع حروفكَ ذبذبات
سرمديةٌ سابعه أخذتني
والبخور من حولي
دمتَ ودام قلمك في
تألق
وكل جمال

أخي محمد ما أبهاك في يومياتك

وفي تسطيرك هذه التطمينات الشهية للحبيبة

وتنثرها حلوى تتناولها كل يوم

تحية لك وللوفاء الذي تختلجه وتزفره القا

دم رافلا بالابداع كما انت

تحياتي