د . رمضان الحضرى : أشوف اسمك ...

لحد امتى ؟؟ ...
حتجرى النار فى اشواقى ...
واكتب لك ...
فى اوراقى...
واشوف اسمك ... على ورقى....
واقول أحمد....
أنام على الحرف واتمطع ....
وقلبى فى بحر ....
من عرقى ....
يبتنهد ...
وقلب القلب ... يتقطع ...
لا دا أصلك ... ولا أصلى ...
ولا فعلك ....
ولا فعلى
وقعنا فى حفرتين ...
يابنى ...
تغور الدنيا ... من غيرك ...
دى ضلمة ...
فى ليلها ...
ونهارها ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تقف كل مفردات ما احوز واعرف من كلمات عاجزة امام كلمات اب

والله ان كل الكلمات شردت مني واشعر بوهن في الكتابة امام هدا الشعور الصادق الذي يهتز له اعتي الجبال

سيدي الفاضل ليس لدي ما اقوله الا الله يحقق لك ندائك ومناشتدك

شكرا جزيلا سيدي الدكتور

الشاعر عايد الرائع اوصلتنى احاسيسك ... بلفهة اللفظ وصدق الحرف .... كيف يمكننى ان ارد عليك وقد جاءت مشاركتك أصدق وأرق وأدق .... تحيتى لكل لاتوفيك حقى فاقبل عذرى .... فانا والله اتلجلج امام صدقك .... وادعو الله ان يقبل دعاءك ... ويديمك شاعرا واديبا رائدا ورائعا...

أنار الله دروبك أديبنا الرائع
عزف جميل تتغنى به الكلمات
كنت هنا شاعرنا الفاضل أقتطف اللآلئ
دمت بهكذا الإبداع
ولك الزهور تنحني إجلالاً
تحيتي

الدكتور الحضري المحترم

نص بحجم الحنو و التساؤل

فيه تنازعات الابوة نحو ذلك الحب لعفوي و الفطري والطبيعي

الابن كان مبتغاك في تصويرية مورقة بالانبعاث

ومفاصل تتلون في الوصف

سلم يراعك

تحاياي

أيها الأب الحنون والقلب النابض المشتعل شوقاً ولهفة لا أملك إلا صادق الدعاء أن يرد الله لهفتك ويهنأ بالك فقد أوجعتنا بكل مافيك من نبض ولوعة ولكن الله يسمع ويقدر ورجاؤنا فيه لاينقطع , دمت بكل خير وعافية

وقلبى فى بحر ....
من عرقى ....
يبتنهد ...
وقلب القلب ... يتقطع ...
لا دا أصلك ... ولا أصلى ...
ولا فعلك ....
ولا فعلى
وقعنا فى حفرتين ...
يابنى ...
تغور الدنيا ... من غيرك ...
دى ضلمة ...
فى ليلها ...
ونهارها ..

ادعوا المولى عز وجل ان تنير الدنيا انوارها ف عينك وعيون احمد

دمت ابا رحيما ودام احمد ابنا عطوفا حميما

معذرة استاذى اذ اقحمت نفسى دون ان اعلم ماهى حقيقة الامر ولكنها دعوة ابنة واخت لعودة الحيااااااااااااااااااة

لأنها كما قلت سيادتكم

تغور الدنيا من غيرك دى ضلمة ف ليلها ونهارها

دمت استاذى ودام حرفك النابض والمعبر بكل صدق يستشعره كل من يقرأ ما خط قلمك

يالله كم هي جميلة هذه العاطفة الفطرية ...والسطور الرقيقة بماحوت من مشاعرابوية صادقة ادام الله لك هذه العاطفة الحانية بكل صحة وعافية ..ايها الوالد..واعاد لك ماتلهفت إليه عاجلا غير آجلا...

أحزنني نصك أيها الكريم لا أحزن الله قلبك
وانعم عليك باحتضان هذا الأحمد في خير ما تروم لك وله

نص شاعري رائع وحس انساني محلق

دمت بالق

أنار الله دروبك أديبنا الرائع
عزف جميل تتغنى به الكلمات
كنت هنا شاعرنا الفاضل أقتطف اللآلئ
دمت بهكذا الإبداع
ولك الزهور تنحني إجلالاً
تحيتي

الرائعة الخلق والابداع والرد ابنتى رنيم .... انما أبناؤنا بيننا أكبادنا تمشى على الأرض.... لو هبت الريح على بعضهم ...لامتنعت عينى عن الغمض ...حفظك الله ... ردك طرد شعورى بالوحدة والغربة ...فلى ابنة أخرى ...