غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الأخ الفاضل نديم العاصي الموقر
أشكر مرورك الثري
فكرا ومحبة للوطن
وللشهداء السلام
أما فاضلي للفتتك الجميلة والتي لها كل التقدير
البيت في المسودة كالتالي :
مُدَّتْ يداها إلى طيفٍ يعانقها
وعند النقل شعرت بتكرر كلمة الطيف فحصل المحظور
أشكرك أخرى على لفتة النظر
دمت بكل محبة وخير
الحبيب.. نبيل احمد زيدان
وانا أدور بين الصفحات
وجدت قصيدتك هذه على الصفحات المتأخرة
ولم تأخذ حقها برغم موضوعها الجميل وصورها الجميلة
لك الود والتقدير
الأخ الفاضل محمد ذيب سليمان الموقر
أشكرك على لفتتك الجميلة
لك كل المحبة والتقدير
قصيدة سامقة في الأكرم منا جميعا
لأنه قدم الروح قربانا للوطن والشعب
لغتك سامقة وشيقة أيها الحبيب
وكأني قرأت البيت الذي وقع فيه المحظور هكذا :
(( مُدَّتْ يداها إلى جرحٍ ألَمَّ بها ))
طوبى لحرف تطلقه روحك أيها الحبيب
دم مبدعا في سموقك
وسامقا في إبداعك
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
مررت هنا على رائعة من روائعك أخي الشاعر النبيل
أسجل كلمة إعجاب
وأعود*
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
و من غير الشهداء تحلو لهم و بهم حروفنا ؟!
عندما نستحضرهم في قصائدنا تقف الكلمات حيرى أمام عظم قدرهم
فلقد كرمهم الله و وهبهم الجنة التي وعد، فكيف و أنّى لحروفنا أن تفي قدرهم و مقامهم ؟!
جدت على الشهيد و صورت فأجدت التصوير حماك الله بقصيدة لطيفة الجرس، قوية بمعانيها و سامية بما تهدف إليه
للشام و لكل شبر في أمتنا الله و رجال رجال سينتزعون الحق من أعين الجلادين
لم يكن يوما درب الحق و الحرية يسيرا، و لا بد من دماء تسيل تنير الدرب للآخرين
فطوبى لمن سالت دماؤهم دفاعا عن الأرض و العرض و استشهدوا على قولة الحق...
لك التحيات و التقدير و مثلها لحرفك الذي تألقت فيه شاعرا مجيدا و إنسانا غيورا على وطنه.