اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفعت زيتون مشاهدة المشاركة
.

هذا التونسي الذي يرددها

على شاشة التلفاز ويده تمسح شعر رأسه الأبيض

كلّما قالها تنتابني ارتعاشة فيها كل التناقضات

أحدها الحزن والفرح في آن واحد

ويبدو أن رسام الكاريكتير

قد كان ذكيّا في استغلال هذا التأثير للكلمة

فعمّمها على التجربة العربية وخاصة الفلسطينية

شكرا لك زهراء

.
في كل مرة يظهر فيها التونسي أحمد هرمنا
كما يطلق عليها التونسيون الآن
أنظر الى الوالد
وهو يردد معه هذه الجملة المؤثرة والمعبرة

لقد هرمنا وما زلنا ننتظر الأمل بالفرج
لعله يكون قريبا

تقديري للأستاذ رفعت
وصباحك خير وأمل