قرأتها وقرأتها
وتهت في المعنى أكثر من مرة
وقرأتُ دراستك وعدتُ إليها
لأكتب باختصار شديد :
كم أنتَ كبير .
وصدقني حرتِ في لحظة وظننتُ أنك قد
كتبت القصيدة بالتزامن مع التحليل
من شدّة ما رأيتُ من التحصين
ومن الحرف الذي يسير بثقة فوق السطور
دمتَ أستاذنا ركنا مهما من أركان واحتنا الغراء
.