بكيت دماء لم ازرف دموعي
ندى"سوريا"التي أزكت ولوعي
هذا هو قدرنا _نحن العرب_جسد واحد
إذا اشتكى منه عضوٌ تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحُمّى...
أخي الحبيب..شكراًجزيلاً لك..
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
بكيت دماء لم ازرف دموعي
ندى"سوريا"التي أزكت ولوعي
هذا هو قدرنا _نحن العرب_جسد واحد
إذا اشتكى منه عضوٌ تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحُمّى...
أخي الحبيب..شكراًجزيلاً لك..
تحية إجلال لحرفك النبيل أيها الأبي الغيور
واسيت به شعبنا الجريح وشددت أزره
بل واسيت شعبك لأن شعب سورية ومصر شعب واحد منذ وحدتهما المباركة عام 1958 التي أنهتها بعض ممارسات غير مسؤولة
بل كل الشعوب العربية شعب واحد لا ينتطح في هذا عنزان
ننتظر من شعبنا المصري العظيم الذي نال حريته وأحس بطعمها الذي لا يوصف أن يلهب أرض مصر بالمظاهرات نصرة لأخيه الشعب السوري لينال حريته هو الآخر
كما ألهب شعبنا السوري الأرض مظاهرات نصرة لمصر في عدوان 1956
وما أقعدنا عن نصركم أيام ميدان التحرير العظيمة إلا نظام ممانعتنا الكذاب الذي يقول ما لا يفعل ويفعل ما لا يقول وقد ضربوا وقتها وأهانوا من اعتصم أمام سفارتكم في سورية نصرة لثورتكم المباركة كما ذكرت في قصيدتي عن سهير الأتاسي ورفاقها الكرام
وأنتم أهل النخوة والكرامة يا شعب مصر العظيم
تحاياي وتقديري
ودمعٌ لا يُكَفكف يا دمشق
تحية لعنفوان القلم
تحية لإباء القلب
تحية للوفاء العربي
تحية لأخي الطنطاوي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
قريباً جداً يحكم السوريون انفسم بأنفسهم ويحاسبوا الطغاة القتلة
ايها المتيم بالوطنية والإباء
نظمت شعراً رائعاً بمفردات ترجمت مشاعراً صادقة قوية
تقديري وشكري
فبالشهداء تأتلق الحياةُ
و يزهو النصر في قصر الربيعِ