أيدينا أوكت وأفواهنا نفخت

كأنني "في طريق الفجر" أو " في رواغ المصابيح " فعلا
و هما كما تعرف ديوانان من دواوين البردوني
أكاد أشتم أنقاسه فعلاً
هنيئاً لك الأنفاس و الظلال
و هنيئاً لك محبة البردوني و قراءته
أنت بردونينا الجديد بإذن الله

"أيها الآتي بلا وجه إلينا = لم تعد منا و لا ضيفاً لدينا
أسفاً ضيعتنا أو ضعت من =قبضتينا يوم ضيعنا يدينا"


" سوف نمضي على الجراحات حتى = نشعل الفجر من لهيب الجراح"


"صنعاء يا أخت القبورِ=ثوري فإنك لم تثوري"

أسعدتني بهذه الشاعرية التي ترتدي كوت البردوني و صقيع صمت عالمكما
و إن كانت ليست إلا روحك و ما انماز بك وجدانك من حرف و دفقات مضيئة بك


تباركت أيها المبدع الجميل
يا صاحب الشعر و علومه

تحية كبيرة

بوركت أخي المفضال , الشاعر الأديب الأريب الحكيمي ,
مرور مورق مونق , خلف وراءه زهرا عطرا ..
سعدت أنها أعجبتك ..

أشرعة محبتي في بحر ودي يممت شطرك .

إنهـــا آلـهـةٌ قـــد صـنعـنـــاهــــا ، وإبــراهــــــــيمُ لــمّــا يُـغـــــادرْ

قصيدة من رحم الواقع اكتست بالروعة
لله درك


كل المحبة أستاذي

قصيدة من رحم الواقع اكتست بالروعة
لله درك


كل المحبة أستاذي

و لله مرورك و نثرك ..

أسعدتني بهذا المرور الراقي أخي الشاعر محمد ...

محبتي و امتناني ... و وردة