همســـات امرأة -1- وردة حب ذابلة

همساتك عذبة ومعذبة
والحلم فيها حارق

أعجبتني وأحزنتني

بوركت أخيتي

أحيانا كنت أمشي وحدي
فأجد طيفك يرافقني
يكلمني يمازحني
أضم يداي إلى صدري
و انظر إلى الأرض حياءاً
و أبتسم

هذه الهمسة هي قصيدة في ذاتها

ولوحة فنية رائعة فيها الحب والشوق والحنان والخجل والفرحة والحزن.

الله عليكِ ......يحرسك ويحميكِ أيتها الأستاذة الصادقة السهلة الفياضة.

وطوق ياسمبن لايكفي؛ بل حدائق الزهر أزفها اليكِ.

تحياتي أختي الكريمة

الأستاذ سامح محرم السعيد
اسعدني ردك الراقي
جزاك الله خيرا
تحياتي و احترامي

متوالية ومضات مرت كمشاهد على شاشة عرض تنقلت بين دخيلة نفس الكاتبة وأحداث واقعها
فرسمت لنا صورا نابضة بمشاهر شجية وأحلام تتأرجح بين تحقق وموت

نص جميل معبر

أبدعت أيتها الرقيقة

دمت بألق

الأستاذة ربيعة الرفاعي
أحيانا نزرع الأمل برغم عواصف اليأس
نحاول أن نحول حلما مستحيلا إلى الممكن
أسعدني تواجدك صدقا
لك تحياتي و احترامي

همسات عذبة عفوية

جاءت متوهجة بلغة رائقة

سعدت ببوحك سيدتي

دمت مبدعة

ا

لأستاذ مصطفى سنجاري
أسعدني مرورك
بارك الله فيك
تحياتي و احترامي

وتمر الهمسات من اذني الى قلبي

لتعانق في كثير من ملامحها شيئا مات قد مررنا به او انه ما زال

رائعة حين تبوحين وتتقمصين دورا لتشاركي به كثيرا من القراء

فاتنة تلك الهمسات حتى بوجعها

شكرا لك

الأستاذ محمد ذيب سليمان
تسكنني هموم النساء
يقتلني حزنهن أحيانا و ضعفهن احيانا أخرى
يسعدني أن اجد ردالك في نصوصي
بارك الله فيك

الاستاذة عايدة عبد الله


لكأن قلبك البحر تأتينا منه عمقه الكلمات هادرة كموج جارفة كمد تنسحب معها قلوبنا بجزر ساحق

رائعة واكثر

اضع على كل همسة من همساتك برواز من الأعجاب شكرا لك لأنك
جعلتني اعيش فيها وتحملني لذروة الخيال

لك امنياتي بكل ما هو اجمل وارق تحية من اختك زين

همسات امراة
همسات مليئة بتجربة مريرة تحتكر فيها الكاتبة الحزن بامتياز وتصبغه بلون الورود الدابلة لكن الوردة تبقى وردة حتى في دبولها بل انها تتحول احيانا الى اجمل العطور
لكن الصورة جميلة حين نرى انها همساتمشتة متفرقة كما تشتت الوردة في دبولها

آآه من قلب بهوا العشق معذب

آآه من حب يستقي ماءه من ذكرى الجراح

بحسك اللطيف وهمساتك الرقيقة نسجت أروع إحساس

استنشقت أريج وردتك الذابلة بصمت مؤلم

سيدتي
تحياتي والياسمين

الأستاذ نهيل عبد المعطي

اسعدني مرورك بحروفي

تحياتي و احترامي

معزوفة عشق بحروف من ذهب ، وقد حمل الحرف شجنا ودفقة أحزان
ولكن البوح كان عذبا ماتعا رغم لوعة المشاعر
همساتك أتعبت الحزن من صمته فنطق فكانت الكلمات باكية
وتساقط الدر من عينيك ومن قلمك.
دام ألق حرفك.