وادي إِيسْكَا

لجميع الأصدقاء

يسعدني أن أشارككم في الكتابة والتعليقات
لكن، ولسوء الحظ، بلادنا تمر في أزمة
لذا أعتذر الآن
وكلي أمل بالتواصل لاحقا

كونوا بخير

فك الله كربكم وكربنا وجميع أمة الإسلام
الأمل في الله كبير في أن تتبدل الأحوال وتنصلح الأمور
دعواتي

هذا نص شعري أدبي فاره بلغة عالية وأسلوب متين بليغ وصور متراكبة بقوة تحقق الدهشة في المبنى وفي المعنى.

للحق هذا نص أدبي من الطراز الأول يستحق التقدير وليتنا نجد من أمثال هذه النصوص التي تخدم الأدب لغة وأسلوبا ومضمونا!

للتثبيت

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

الاستاذ الاديب رسول
نصٌ رائعٌ حقاً ينساب بعذوبة و رقة
و جملٌ يحتار القارئ أيها الاروع و الاجمل
اروع النصوص هي التي تسلبنا القدرة على التعبير
مكتفين بالصمت لنتامل روعتها بصمت يليق بها لأن الصمت هنا ابلغ و اروع.
"
" الأنثى دافئةٌ دائماً، عندما تحزن، عندما تفرح، عندما تحبُّ؛ هي دافئة حتى عندما تكره " .قلت لها ذلك . " كنتُ جزءاً منك، منسياً، جزءاً تائهاً في مجاهيل الحياة، لم تبحثْ عنّي في غناء الحياة، فأَنْقَذتَني في ثراء الموت " قالت ، ثم أسبلتْ رموشها. باغتَتْني ثانية : كنتُ ذلك الجزء الذي أهملتَهُ، حتى علا الغبار عليه، هل أستحقُّ الحياة ثانيةً كي تجازفَ من أجلي؟" رائعة !
اهلا وسهلا بك بانتظار هطولك
تحيتي و تقديري

مررت على هذا النص الشعرى الخلاب
فلم أستطع أن أعلق عليه , ولكنى أبيت إلا أن أرفعه
لتتمتعوا معى بتلك الجمالية اللغوية , وبتلك السردية القصصية
الرائعة .. تحياتى .

ماشاء الله بارك الله , قصة من طراز فريد في لغتها وأناقة ألفاظها وتصويرها البارع لديك مهارة عالية في فن السرد
وأظنُّ أني سأستفيد من قلمك إن لازمتُ قراءته وأعدتُ هذه أيضا , بارك الله بك وفقك لما يحب ويرضى