سيدي الشاعر الكبير / محمود فرحان الأكرم
سلام عليكم
أشكر مروركم على الطلة القمرية و الحضرة البهية
و الخطرة السحرية
مشكور سيدي
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
سيدي الشاعر الكبير / محمود فرحان الأكرم
سلام عليكم
أشكر مروركم على الطلة القمرية و الحضرة البهية
و الخطرة السحرية
مشكور سيدي
هل يطفئ الدمع الغزير مواجعاً = أو يكسر الظلماءَ ومضُ شعاعِ
بديعة رائعة أيها الشاعر المكين القدير
خاطبت ذاك الرجل بأبلغ الخطاب
وضربت له أحسن بل أوجع الأمثال
فليته يعجل الرحيل
فهناك ألف بديل وبديل وبديل
تحياتي وتقديري أيها البطل الكريم
ودمعٌ لا يُكَفكف يا دمشق
أترى من المولى أتتك وصاية
لرقابنا حـرزاً و عقـدَ ولاء ؟
هذا هو حالنا معهم فعلا
يحسبون انهم خلائف الخالق على عباده في الارض و الاوصياء عليهم
ويحسب بعضهم ان البلاد و العباد هم تركة ابائهم .
لا فض فوك ايها الراقي
احترامي و محبتي
الأخ الفاضل يوسف العزعزي الموقر
أيقن بيومك فالمذلة قد بنت
لك منزلاً في هامش الجبناء
و لقد تعدتك المنايا خشيةً
منْ أنْ تعدَّ بها من الخُلصاء
فارحل عليُّ و وارِ سوءتك التي
ساءت على الأموات و الأحياء
ارحل - عدمتك- يا دعي فموطني
طهر و فجر هلّ باستعلاء
لم يعد من بد إلا أن يرحل
لا أعرف ما السر في هذا الكرسي
حتى تراق على جوانبه الدماء
قصيدتك فاضلي جاءت يقينا
صارخا بوجه الظلام
دمت بحفظ الله ورعايته
لمْ يرحل بالتي هي أحسن , فها هو ذا في مكان لا يُحسد عليه
نصركم الله يا أهل اليمن
ورزقكم من الطيبات
يا أهل الحكمة و الإيمان
قصيدة رائعة أخي العزعزي
بارك الله فيك
وأدام قلمك
احترامي و محبتي
سيرحل طوعا أو كرها ، ولا إخال يومه إلا بات قريبا!
أشكر لك الشعر والشعور!
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي