صفحة من كتاب الهوى (غلاف)!

لله درك يا ابا شمس
ولله در هذا التلخيص
لخصت بقصيدتك هذه شيئا كثيرا من البيان

رائعة بحق
سلم يراعك
وسلمت يداك
امتعتنا و اطربتنا
مع صعوبة القافية , الا انك طوعتها لامرك و سقتها الى غرضك

تقبل احترامي و محبتي و تقديري

مرحباً بك صديقي العزيز محمد البياسي :)

شكراً لحضورك وإشادتك يا صاحبي ومراعاتك لمقتضى حال التلخيص الذي لا يحتاج إلى النظر الدقيق بقدر ما يُؤخذ منه صلب الفكرة و موجز القول

الجمالُ جمالُ ذائقتك يا سيدي فلا عدمتك شاعراً وصاحباً وأخاً

ولك التحية والود

بورك نبضك المعطاء دوما أخي الشاعر الغامدي
وهل ثمة أرقى وأسمى من زيارة للغرام حين تثمر نصا كهذا ؟!!!

كـلـمـا زارنــــي الــغــرامُ تــأمــلــتُ كتابـي وأقنعتنـي النـصـوصُ

لن يجد الشظف طريقا إلى هذا القلب وافر العطاء، ولا يضيره ما يلاقي من صد وخذلان لأن ديدنه السمو والترفع وشيمته العطاء والتعفف عن الأخذ.
وكــذا الـحـبُ : أن تعـيـشَ عفيـفـاً مـا تـردّى بالقلـبِ حـبٌ رخـيـصُ
أن تعيـش الكفـافَ إن كنـتَ صبّـاً عـاثـرُ الـحــظِ قـسـمـهُ مـنـقـوصُ

أتمنى عليك أخي الأستاذ الشاعر ماجد الغامدي أن تراجع البيت :

كم سقانـي الفـراقُ كـأسَ اشتيـاقٍ و لكـم مُـجَّ مـن دِنـانِـهُ التنغـيـصُ

فلعل هناك خطأ غير مقصود فيه . واعذرني إن كانت أذني مخطئة في هذا
دم قامة سامقة الإبداع .
مودتي دائماً.

أهلاً بك دوماً صديقي العزيز أبا ياسر وكم يسعدني حضورك وأنت صاحب الذائقة ومبتكر المعاني

القصيدة كما قلت كانت لوسيلة لا لغاية وهي حرف الصاد لذلك لم تتكلم عن تجربة معينة بل كانت تلخيص لمجلد تجارب ولو دققت لوجدت فيها روح الملاطفة فكلما زارني الغرام تأملت كتابي لأجد فتوى كما قلت سابقاً (وفي صباباته فتوى تحللهُ) وإذا تشابه القول كان لي من سماحتي :) ترخيص
اشكر لك ملاحظتك وقد كانت برداً وسلاماً على قلب محبك

ولك تحيتي وتقديري

بعد أن هـذّبَ الغـرامُ نوايـا
يَ و نقّى مطامعـي التمحيـصُ
وكذا الحبُ : أن تعيشَ عفيفـاً
ما تردّى بالقلبِ حبٌ رخيـصُ
أن يصومَ الفؤادُ دهراً وإن طـا
لَ وبطنُ الشعورِ روضٌ خميـصُ

ابداع بلغ الغاية
وطاول الذروة
شعر كبير
وشاعر اكبر
لله درك ايها العريق
من اين لك بهذا السحر

لك مني الود و المحبة حتى ترضى .

وكذا الحبُ : أن تعيشَ عفيفاً=ما تردّى بالقلبِ حبٌ رخيصُ
أن يصومَ الفؤادُ دهراً وإن طا = لَ وبطنُ الشعورِ روضٌ خميصُ
أن تُطيلَ الصدودَ ما عشتَ إن لم = تجتبي قلبك العيونُ الخوصُ
أن تعيش الكفافَ إن كنتَ صبّاً= عاثرَ الحظِ قسمهُ منقو

انسياب سلس لنص قوي متفرد بقافية عصية شحيحة
ولكن...
لمثلك تنصاع القوافي وتسلم المفردة الزمام

ابدعت ايها الكريم

دمت بألق

الله الله و هذا التلخيص السهل الصعب
فلقد كانت الحروف و الكلمات تأتي أستاذي الفاضل ماجد سهلة طيعة رغم صعوبة ما خاض به من قافية و حرف روي لكنك أجدتها حماك الله
ذائب الروحِ و الممزقُ عشقـاً=فالهوى قانصٌ وقلبـي قنيـصُ
و لَكم أُوقعت بفخّـي ظبـاءٌ=و لَكم ضُرجَ الغزالُ الحريـصُ
انتبهت لهذين البيتين و راودني سؤال :
هل استدرك أستاذي عندما انتبه إلى أنه قد اعترف بأن القلب قد بات قنيصا و الهوى قانصا ... !
هههه فجاءنا فيما بعد يقول : و لكم أوقعت بفخي ظباء ؟!
سلمت أستاذي و سلم حرفك الجميل اللطيف فلقد أجدت التلخيص بكلمات لطيفة نسجتها بمهارة شاعر يجيد البوح و إن كانت القافية صعبة فأسعدتنا بها أسعدك الله.
و لك التحيات و التقدير و مثلها لحرفك الألق.

* كنت قد قرأت جميلة أخي هذي منذ أيام و لكني لم أستطع يومها من ترك ردي لأشكرك على ما جئتنا به من حرف منير لطيف.

الأخ الفاضل ماجد الغامدي الموقر
كلما أقرأ قصيدة تضعني في جوها
والمعنى الأصح تجعلني أعيش فيها
مترنما من جرسها بغض النظر عن بعض الهنات
وكثير من الأحيان لا أنتبه إن عشت فيها ومضيت معها
هنا أقول هذا هو الشعر وقصيدتك هكذا فعلت
دمت فاضلي بحفظ الله ورعايته

تلخيص حصيف فصيح ، وغلاف يدل على ديوان شعر كبير جاءت به هذه القصيدة الرائعة بهذه القافية النادرة وهذا البحر شبه المهجور!

أنت شاعر من شعراء الطبقة الأولى في هذا الزمان لا ريب ، وهذه قصيدة جديدة في سجلك الناصع المليء بالألق والرقي!

دمت في ألق وإبداع أيها الحبيب أبا شمس!

ودام هذا الألق!

تقديري

تلخيص رائع لفحوى كتاب العشق ومحتوياته

رسمته بأروع الصّور وأبهى الكلمات

دام لك الإبداع أستاذنا

مودّتي

تلخيص بارع يا أبا شمس !

مشتاقون يا رجل ؛ نأمل أن تكون بخير.

محبتي وتقديري.

كم كنت رائعًا شاعرنا النحرير
نص سامق ، في قمة الجمال .