مسرى الشرفاء

.

هنيئا لنا بقصيدك الجميل

وهنيئا لك هذه المشاركات والردود

والتي جاءت مرآة لوجه جميل

تحياتي لك

الأخ الفاضل رفعت زيتون الموقر
عيدكم مبارك
مرورك الفرح والجمال
دمت بخير

إذ أرادوهُ انبعاثاً سرمدياً
لظلامٍ فوق أشلاء الإباء
واستباحوا الفكر ظلماً بقيودٍ
فارتمى الإنسان في سجن الشقاء
وأحالونا عبيداً قيد أمرٍ
فأبى الأحرار للذل انتماء
فكتبنا فوق راياتٍ أمالي
إننا للحق عنوان الفداء
ورأينا العزَّ حبلاً للمعالي
فارتقينا بعد أن عزَّ اللقاء
هيبةٌ مكسورة العنق تمادت
فأجازوا القتل ظنَّ الكبرياء
وأثاروا هدأة الروح انفعالا
مزقت سفراً معانيه الولاء
ما مضى قد بات ذكرى في سطورٍ
ويحهم لا لن يسود السفهاء
أيُّ عودٍ بعد أن صرنا جسوراً
في دروب النصر مسرى الشرفاء
من هوى الأوطان كنا قد عقدنا
ثورةً للحق أيقنّا النداء
ونذرنا الروح للمجد سبيلاً
وأضأنا العزم من فيض الدماء
فالتئم يا جرح من نزف التجني
وابتهج قد عاد نهج الأتقياء



قد بكيناكم دموعا ونجيعا
وارتقى الحلقوم روح للفناء
واحتسبناكم لخير الخلق رسلا
حين يهوي المسك يرقى للسماء
فاغفروا التقصير كسرا و تباروْ
إنما النصر نجيع الشهداء

اخي نبيل
بعد ان ابكيت قلبي و دعوت ربي
اقول هذا هو الشعر الثائر وشعر الثورة
والوعي والفهم العميق في أمة محمد مستمدا من كتاب الله وسنة نبيه وفعل المخلصين والعلماء العاملين من أمتنا
نصر الله كل ثائر ضد الظلم بجسده وروحه وكتابه ومسبحته
لنا الله ولكم
وعلى الباغي تدور الدوائر
دمت نبيلا للفكر زيدانا للخير
دمت مبدعا أبيا كل عام وانت بكل خير
و

قصيدة هادئة تذكرني برمليات ابراهيم ناجي الجميلة
تقديري

الأخ الفاضل وليد بدران الموقر
أكرمتني بمرورك فاضلي
تفضل بقبول التقدير والإحترام

أيُّ عــــــودٍ بـــعـــد أن صـــرنـــا جـــســـوراًفــــي دروب الـنـصــر مــســـرى الـشــرفــاء
إي وربي لا عود لاعود لا عود
فلقد عاد نهج الأتقياء
كل الشكر لك أيها الشاعر البطل نصير الحرية والأحرار

تحياتي وتقديري الكبيرأيها المبدع

الأخ الفاضل نديم العاصي الموقر
أشكر مرورك المحمل بإرادة الثورة
التي عزمت على أن لاتعود إلا
بتحقيق أهدافها
تفضل بقبول الشكر والتقدير

قصيدة جميلة تبشر بعودة نأمل أن تكون.

أشكر لك ما قرأت حسا وجرسا ومبنى ومعنى!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

إذ أرادوهُ انبعاثاً سرمدياً
لظلامٍ فوق أشلاء الإباء
واستباحوا الفكر ظلماً بقيودٍ
فارتمى الإنسان في سجن الشقاء
وأحالونا عبيداً قيد أمرٍ
فأبى الأحرار للذل انتماء


هكذا الأحرار .. كم يأبون للذل انتماء !!!!

صدقت حكمتك شاعرنا المبدع نبيل أحمد زيدان

وأمتعتنا والله بجميل معانيك ورائع بيانك ورصين لفظك

فكتبنا فوق راياتٍ أمالي
إننا للحق عنوان الفداء

وعن " أمالي " فأظنها في حالة نصب " أمالياً "

وإن لم يصدق ظني ف (عوالٍ أو المعالي أو الأعالي )أفضل

مع خالص تقديري

سكينة جوهر

الأخت الفاضلة سكينة جوهر الموقرة
شكر الله لك أختاه
دمت بخير