إبحار يحمل من الخطورة الكثير
ربما نظلم الحب إن جعلناه مبررا لهكذا إبحار
أستاذ سامح
تكتب بإحساس جميل يجبرنا على المتابعة
تقديري الكبير
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إبحار يحمل من الخطورة الكثير
ربما نظلم الحب إن جعلناه مبررا لهكذا إبحار
أستاذ سامح
تكتب بإحساس جميل يجبرنا على المتابعة
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
بداية أستاذ سامح أبدي إعجابي لتقبلك النقد ومحاولة المعالجة حتى وإن كانت ضعيفة نوعا ما
ولكن كلي أمل في أن تتقدم بحرفك حيث تمتلك الفكرة الثرة
أما تصرف الفتاة والذي دللت عليه بالسذاجة .. فإن وُجد هذا النموذج فهو حالة من اللامبالاة غير منتشرة في مجتمعاتنا الشرقية
ولا أعتقد أنه يوجد في زمن التقنية الحديثة والتقدم العلمي من هي على درجة السذاجة تلك
كان بإمكانك الاستغناء عن بعض الجمل التي لاتغني ولا تثمن النص
ولكن كانت عبئا على القارئ وسببت بعض الرتابة
إن شاء الله سأقرأ لك الأفضل حتماً
أكرر التحية وأهديك باقة بنفسج
احتراماتي
نعم ؛ قلتِ وقولك حق ؛ وفعلاً ظُلِمَ الحب ؛ وتَجَرَأنا عليه كثراً وافترينا عليه مرارا ..
وكم ارتكبنا من الجرائم باسمه ؛ لكنها والله هي حقيقة مُره ؛ وطعمها علقم ؛ وسطحها الشوك ..
وماكتبت هنا فكره من الواقع ؛ البستها زي الفتاه التي ابحرت بلا وعي أوتفكير ؛ وهناك شباب كثير بل ورجال ابحرو في نفس السفينة ..
طوق ياسمين ودمتِ زهرة زهراء
هي سـَافَرَتْ كالعادة .. ولن َتعُودَ علي غيرِ عادةِ .. كالعادةْ .
وصلتني باقة البنفسج الفواح ؛ وفيها عبق الثناء والعتاب والمجاملة الطيبة ؛ مغلفُ بتشجيع الأديب الناقد المهذب ..
وأنا مادمتُ هنا وأتواصل معكم؛ أنا بخير؛ وعما قريب أكتب ما يسعدكم ..
واختلف معك جذرياً ؛ استاذة رنيم ؛ في النموذج؛ والله ياسيدتي الفاضلة هذا منتشر وبكثرة كثيرة وعارمة ؛ وبالذات في مجتمعنا الشرقي المحافظ
وله أشكال عديده ؛ ليس مجال ذكرها ؛ زاد من انتشارها هذا التقدم التقني والعلمي والتكنولوجي والتواصل السهل جداًعبرجميع الوسائل .
شكراً أيتها النقية وطوق ياسمين
مرحبا بك مجددا أستاذ سامح
اعتراضي الأولي على لفظ السذاجة التي لاتتماشي مع ماذكرته من تقدم
حتى في المناطق الريفيه انتشر التواصل اليسير عبر النت والهواتف النقالة وغيرها ...
وعندما ذكرت اللامبالاه وأنها غير منتشرة في مجتمعاتنا .. بالفعل هي كذلك
ولكن مانعانيه هو التقليد الأعمى للغرب واستيراد سلوكيات لاتليق بمجتمعنا
أراها نقطة أستاذي لاتعكر مياه المحيط
ونسأل الله السلامة لبنات المسلمين
آمين يارب ولشباب المسلمين
شكراً صديقتي الطيبة علي الحوار الثري والبنًاء واتفق بحماس مع قلتيه آنفاً .
لكني مازلتُ مختلف معكِ ؛لأنني لم أستطع إيصال ما قصدته.
ربما نلتقي علي الدرب وطوق الياسمين
الأخ القاص سامح السعيد
أمتعني جدا قراءة هذه القصة والتي تنم عن موهبة واضحة وخيال خصب وعاطفة غنية معطاءة .
أتمنى لك التوفيق والرقي الدائم .
لك التقدير والتحية
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
الكبير المتواضع ، الممتع والرائع ، أستاذي / مازن لبابيدي
شرفتني في هذا المتصفح المتواضع ،
وأدهشتني أكثر حينما قمت َ بالبحث عني وزرتني هنا ، قبل أن ترد علي تعليقي في متصحفك هناك .
ليتهم يتعلمون دأب الكبار وديدنهم ؛ بدلاً من المجاملات التي لاتغنِ ولا تثمن من جوع .
دمتَ نيلاَ فياضاً عذباً
وطوق الياسمين