** الشّعرُ والسّيف ..مصطفى السنجاري

بحق هي عبقرية شعرية وحكمة بالغة وأسلوب لا يجارى!

لله درك من شاعر لا يشق له غبار!

تقبل عظيم غبطتي واعتزازي!

دمت بكل خير وبركة!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

الأمير الحبيب سمير العمري

بحق أنت تغدقني بفيض كرمك واهتمامك وتشعرني بالفخر والسؤدد

وحسبي فخرا أن شعري ينال إعجاب ذائقتك السامقة

دمت أيها النبيل ودام مجدك وإبداعك

كن بخير في الأعالي نبراسا يقتدى

لا أدري ما الذي دعاني إلى زيارة هذه العزيزة هذه الليلة
وقرأت كل التعليقات والردود
هل هو الحنين إلى الأصدقاء والزمن الجميل
دائما يكون ما مضى أجمل مما يأتي
محبتي لكم وعذرا منكم

قَدْ يَجْهَلُ الخَصْمُ مِنْ أقلامِنا لَغةً
لكنّهُ من صليلِ السّيفِ يَفْتَهِمُ



ما أتْعَسَ العَيْشَ في دنيا يموتُ بها
نَجْلُ الصمودِ وأنجالُ الونى سَلموا



هَيّا إلى السَّيفِ يا كُلَّ الذينَ لهم
في حَرّها مِنْ بقايا حُرَّةٍ لمَمُ


وهل يصرخ الشموخ!؟!؟!
أجل كانت هنا صرخة عزة وقوة تتدفق من نهر الإباء
(هيا الى السيف )
بورك الفكر الحر
وبوركت شاعرنا القدير مصطفى السنجاري
تحيتي وتقديري

قَدْ يَجْهَلُ الخَصْمُ مِنْ أقلامِنا لَغةً
لكنّهُ من صليلِ السّيفِ يَفْتَهِمُ



ما أتْعَسَ العَيْشَ في دنيا يموتُ بها
نَجْلُ الصمودِ وأنجالُ الونى سَلموا



هَيّا إلى السَّيفِ يا كُلَّ الذينَ لهم
في حَرّها مِنْ بقايا حُرَّةٍ لمَمُ


وهل يصرخ الشموخ!؟!؟!
أجل كانت هنا صرخة عزة وقوة تتدفق من نهر الإباء
(هيا الى السيف )
بورك الفكر الحر
وبوركت شاعرنا القدير مصطفى السنجاري
تحيتي وتقديري

هنا أنت
كليوباترا في موكبها الجليل
توزع للمارة هدايا النصر
هنا أنت
درة تختصر ابداع صائغها
فترسل ضياءها حزما من السعادة
سعد بك شاعرتنا الكريمة

الكلمة سيف حينَ نتقن توظيفها والسّيف لغة حين تختنق اللّغات

قصيدة غاضبة ثائرة

دام ليراعك البيان أخي

الكلمة سيف حينَ نتقن توظيفها والسّيف لغة حين تختنق اللّغات

قصيدة غاضبة ثائرة

دام ليراعك البيان أخي

الكلمة سيف حقا حين تخذلنا السيوف
واللغة لها الصليل حين يكتم صليل السيوف
دام هذا الحضور الأنيق الرشيق
ودامت شاعريتك وقادة
كنار حاتم تحتفي بالضيوف

الله الله الله.. يا لهذه الخريدة ما أجملها !
أخي العزيز أ. مصطفى تذكرت وأنا أحلق في فضاء هذه الرائعة
قصيدة لي قديمة حملت عنواناً مشابهاً، ولكنها لا تضاهي هذه الفاتنة، ولذلك لن أعلق شعرا وسأكتفي بالمرور محيياً، وسأضعها منفصلة حتى لا أخدش جمال هذه.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

ما أروعك ـ وما أبهى ما كتبت وما سطرت وما عزفت
مشاعرك الصادقة تتدفق شعرا، وتتناثر حروفك عزفا وسحرا
قصيدة ولا أجمل.. ثورة الحرف، والقول البليغ، والسبك المتين
والحرف السامق المدوي، وقوة البيان وروعة التصوير.
تحية تليق بنبضك وسمو قلمك وألق حرفك.

اجمل التحايا اخي الشاعر الكبير
أحمد المعطي
تواضعكم يرفعكم ويخجلنا
دمت ودامت قريحتك فياضة بالجمال