.
قصيدة بعبق الجليل
ورائحة البطوف وما حولها
في يوم ليس بهذا الجمال
يوم تنكّس فيه عيوننا
وترتفع فيه أعلامهم
فأيّ غصّة هذه
تحياتي لقلمك
.
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
.
قصيدة بعبق الجليل
ورائحة البطوف وما حولها
في يوم ليس بهذا الجمال
يوم تنكّس فيه عيوننا
وترتفع فيه أعلامهم
فأيّ غصّة هذه
تحياتي لقلمك
.
أبشري أبشري يا مقبولة
بنصر من الله وفتح قريب
وها تبزغ الآمالي من بلادنا
إليك ودقي وتقديري أيتها الشاعرة الرائعة
أختنا مقبولة عبد الحليم
هنا نثرت الروعة والبهاء
بحرف سامق شامخ
قصيدة أبية حيية
سلمت وسلم المداد
ولك المودة والتقدير
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
يا حرفيَ المجنونَ .. ما أقساكا
منذ ثلاثة وستين عاما كنا على موعد مع العودة وما زلنا ننتظر
شعر : مقبولة عبد الحليم
9 / 5 / 2011
وهج القصيدة يستبيح مشاعري يا حرفيَ المجنونَ ما أقساكا أنشدتُ فيك القول شهدا جارفا فعسى ستهمي للفؤاد رؤاكا وعسى ستكتبني بحبرك لهفة للأرض تغمرني بنور سناكا اليوم قد رفعوا بها أعلامهم يا حسرتي إن لم تبح بهواكا سأخاصم الحبر المضمخ بالوفا إن لم تهبها للعيون .. غِناكا لا تفتعل مرضا بفيك وبغتة أو تنتبذ ركنا .. فسوف أراكا ثُر ثورة المسجون في زنزانة فجر شعورا طالما أعياكا قل إن أرضي سوف تلفظ مارقا قل إن ثغري ها يقبِّل فاكا هب ثنثر النجمات عطري عندها أنثال نورا يزدهي بسماكا فهي التي إن ما عطشنا نرتوي من غير ماء .. فارتسم رُحماكا وهي التي إن عانقتنا نرتدي حُللا وتُسكننا البدورَ هُناكا وهي التي كالأم تحضن روّعَنا أتخون عهدا بالورود حفاكا !! قل يا بلادي قد رسمتك نجمة هيا .. فتيهي واعتلي الأفلاكا فوق الصخور أقمتُ خيمة عزتى وجعلتُ هام النائبات هلاكا فخذي وقودا من دمائي نبعه حتما ستسقيكَ الهنا .. تهواكا كي ما تظل بناظريَ صبابة كالصبح تُنعشني بعطر نَداكا قل إن نبضي بالوفا عَمرّته يا من عزفتك بالمنام .. أراكا ها قد كتبتك فاعتنقتَ أناملي يا حرفيَ المجنونَ ما اشهاكا
التعديل الأخير تم بواسطة ربيحة الرفاعي ; 12-05-2011 الساعة 07:51 AM سبب آخر: بطلب من الشاعرة صاحبة النص
يا حرفها المجنون..
ما أسماكا وما أنداكا,,
قرأت القصيدة فتيهجت قريحتي وقررت عدم الرد
لأني لم أجد كلمات مناسبة ولركاكة أحرفي
ثم أعرضت رائع بحق أيتها السامية ما كتبتِ
فالإيقاع عذب والقافية أشهى ما تكون
تمجدت حروفكِ الطاهرة وسنت ضوءا يسطع في ذواتنا
لقلمكِ التحية..
قرات هنا نصا مفعما بالدفئ بنكهة الثورة
رائع هو شعرك وشفاف
الإنسان : موقف
رأيت حرفك مجبول بالأرض وعاقل جدا!
لا فض فوك!
تقديري
قصيدة جدا أعجبتني ..
دام عز قلمك .
قصيدة جميلة ورائعة
دام نـــبض قلمك
محبتي