كاتب ق ق ج

الاستاذ عبد الله نفاخ



ومضه تبعث الأمل فوحدها الأفكار السوداء من تنجذب للرؤوس بمغناطيسية فائقة والظلام عونا على تكاثفها فيها
دمت متفائلا

سلمك الله أستاذتي أماني ..
مرور و تعليق بمنتهى الروعة ...
أهلاً بك ..

كان عليه أن يشعل لها قناديل الأمل ليتمكن من أسرها قبل الانفلات
ولكن يبدو أنه غير متمرس بالقدر الكافي
الفكرة ليست جديدة .. ولكن طريقة تناولها كانت مختلفة
فقد ذكرني هذا النص بآخر لأخيك الأديب سامح محرم ق ق ج ( فكرة )
مرحبا بك في قسم القصة أخي المكرم
ودمت بألق
تحيتي واللافندر

أهلاً بك أستاذتي رنيم ..
لك كل الشكر
سلمت

أخي عبد الله

من يومها الول وانا افكر عنك وافتش عنها

ولكنني وجدت الأوراق ولم اتوصل لالتقاط الفكرة

تحاياي

لأن الواقع أسود وصعب
فإن الأفكار صارت سوداء
وتدوينها يحتاج لطاقة أمل لا نملكها

شكرا لك أخي

بوركت

سوء الحظ عنوانه ، أتمنى أن لايكون حظه معثرا هكذا حتى في حياته الشخصية ..في زواجه..عمله...تربية أولاده ، وإلا فستكون مصيبة كارثية

الأفكار السوداء تضيّع كل شئ حتى أصحابها وأوراقهم
لماذا حاول كتابتها؟
ليته لم يفعل
قصة جميلة ومكثفة جدا
أشكرك

قفلة رائعة أخي

دام بهاء حرفك

مودّتي

فاتن

حتى وإن لم تطفو في الظلام
فالفكرة تأتي كطيف عابر إن لم نقبض عليه في الحال تبخر من بين الأنامل
جميلة رغم أن الفكرة ليست جديدة
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

هي الفكرة ان لم تمسكها فورا قد تفر ولا تعود
وبعض الافكار تهرب خوفا من سجنها
ومضة جميلة
بوركت

حين تكون تلك الأفكار سوداوية ويكون ما في النفس مظلما فالأفضل أن تضيع الأفكار والأوراق.

تقديري