هاجسي يا نبض الهوى ومنايا كيف وصلٌ؟؟ كيف المنى للحزين؟؟ كنتُ صبًّا وكنت كنتُ سوايا آسري قد رميتُ فيك يميني والجوى ناسك يذيب صبايا والحنين الذي غدا يعتريني نادَمَ الحزن شاهدا كخُطايا يا وعود العيون هل تذكريني؟؟ يا الهي سكبت ُبحر دعايا كفْكِف الدمع رحْمَة وحنيني لست أنسى صدودها و جوايا لست أنسى مهما تراق سنيني كنتُ صبًّا وكنت كنت سوايا آسري قد رميت فيك يميني كنْتَ يا حُبَّها أسير أنايا و شغافٍ وجمرة تصطليني والرؤى في خدود عمري مرايا كيف صرنا وكيف؟؟ لا تسأليني عانقيني قصيدة وحكايا في ليالينا وانهلي من يقيني كنت صبًّا وكنت كنت سوايا آسري قد رميت فيك يميني قد مضى طيف صوتها بالحنايا وانقضى ساذج الوفا فاذبحيني النَّوى والأشجان بعض شقايا والحبيب الذي سلا قبل حين فالرَّجا أنت والمنى وهوايا ياصلاة الحبيب يا عانقيني بسمة ًتنْحُتُ الغواية نايا يعزف النهر رقصة الياسمين تنتشي في عبوسها بالضحايا كانت الفجر للفؤاد الأمين كنت صبًّا وكنت كنت سوايا آسري قد رميت فيك يميني ونقَشْتُ الأمواج بوْح اسايا وكتمْتُ الأوراق صوت أنيني ونحرت القصيد جرحا و آيا وحكى الراح عابسا سامحيني كنت صبًّا وكنت كنت سوايا آسري قد رميت فيك يميني سافري في المدى ورودا وشايا سافري سافري رؤى وانثريني واسكبي في الدفا ربيع الثنايا يا ندى العمر المنتهي ذكريني بين رمل البحور تحت سمايا للمواويل واحة للدفين كنت صبًّا وكنت كنت سوايا آسري قد رميت فيك يميني كنت حبًّا.. حماقة ونوايا فاتركيني وحسرتي ودعيني بيت َشِعْرٍ وشمعة ًفي الزوايا لحظة تسري في الحشا وارحميني ذات حلم سكنتِ دفئ الخلايا حافرينا حكاية في الجبين والتقينا فراشة في البرايا قلت يا نسمة المسا باركيني واتركيني سجين حلم شقايا اتركيني كنورس اتركيني واتركيني شريد درب الخطايا وعلى رمش نخلة اصلبيني واعصريني خمرا بثغر المنايا واكتبي كنت في ضلال مبين كنت صبًّا وكنت كنت سوايا آسري قد رميت فيك يميني