مدينتي ومسقط رأسي ... ليتني أيتها القديرة تسعفني القريحة لأرد باسمها على بديع ما سطرت قريحتك المبهرة لها
مجرد مقاصدك النبيلة كانت تكفي لأصفق ... فكيف وقد أبدعت هذه الخريدة الراقية
يعييني الشعور المفعم بالامتنان الآن أن أصوغ ردا يليق ... لك وللرائع الشاعر رفعت التحايا أجملها
لعلي أرد يومًا بما يليق بهذه الروعة
مودتي أيتها الأخت الحرة المبدعة كما ينبغي