ما ينفع الناسَ باقٍ لا نفادَ له
مدى العصور ويفنى الزيفُ والزّبدُ
لا أراكِ الله مكروها شاعرتنا المبدعة وطن
والروضُ ليس يضيره
ما قد يطنطنُ من ذبابه
سيظل حرفك ناصعًا نديا
وصورتك مشرقة بهية
دومي على العهد
ولازال منهلاً بجرعائك القطرُ
تحياتي
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
ما ينفع الناسَ باقٍ لا نفادَ له
مدى العصور ويفنى الزيفُ والزّبدُ
لا أراكِ الله مكروها شاعرتنا المبدعة وطن
والروضُ ليس يضيره
ما قد يطنطنُ من ذبابه
سيظل حرفك ناصعًا نديا
وصورتك مشرقة بهية
دومي على العهد
ولازال منهلاً بجرعائك القطرُ
تحياتي
فألف أهلا و سهلا بأستاذي الفاضل رفعت أينما كان مقعده في صفحتي المتواضعة هذي
تزدان بالخير و البهاء لمرورك الكريم.
و ألف أهلا و سهلا أخرى بك متى عدت ثانية أيها الكريم
عميق امتناني لك أستاذي لتشجيعك المستمر لي
دمت و سلمت و طبت أستاذا و أخا كريما.
و لك التحية و التقدير.
مرحبا، أستاذتي الفاضلة صفاء و ألف أهلا و سهلا بك
لست قارئة فقط بل أنك من النوع الذي يغوص عميقا ليستخرج المكنون في قاع النص و يبحث عما وراء الصور و الكلمات من معان
و لقد أجدت الغوص فيها عميقا حماك الله و كم أسعدني ذلك، لأنك رأيت تماما علاقتي القوية بحرفي فهو لي مرآة يعكس صورة مشاعري فيثور تارة و يهدأ تارة يغني تارة و يئن أخرى...
سلمت و بوركت و أشكرك جزيلا لمرورك العذب ثم لقراءتك الطيبة للقصيدة و لما جدت به علي من كرم كلمات الثناء و لدعواتك الصادقات.
و ممتنة جدا لدعمك و تشجيعك الذي أراه يأتيني من روح جميلة طيبة تنثر الطيب حيثما مرت ؛ فصرت بشوق لمعرفة رأي أستاذتي بكل ما أكتب
لأني وجدت فيك قارئة و ناقدة و شاعرة و أديبة و قبل كل هذا إنسانة مشبعة بالحس الطيب.
لك التحيات آلاف و فائق تقديري و مدن الـ
صباحك خير و بركة و سعادة أستاذتي الفاضلة ربيحة
هذا المرور اللطيف برفيق الروح هو الذي جعل الحرف يزهو و يطرب للكلمات العذبة التي تركتها لي حماك الله
أسعدتني بالمرور بها و بالرد الجميل و الكلمات العابقة و لعمق القراءة
أما عن ملاحظتك عن التقلب الذي فضحه الحرف فـ بلى أستاذتي، و إن كنت لست من عادتي أن أفخر بحرفي،
نعم أنا أفخر جدا بديني و عروبتي و انتمائي و عراقيتي و لكن ما اعتدت أن أفخر بحرفي لولا أن علمت بأمر من أراد أن يقلل من قيمة حرفي و... فكانت هذه المتواضعة .
أما عن البيت الذي تمنت أستاذتي لو أن كان ببناء آخر فلقد جاء سهلا جدا معي حتى أني خشيت أن أكون قد قرأته في قصيدة و خزنته الذاكرة فلجأت للعم كوكل أبحث خشية أن يكون لغيري...
أشكرك جدا لملاحظتك و سأعمل على تغييره بإذن الله و ستكونين أول من أعلمها بأمر تغييره.
عميق امتناني لك أستاذتي الكريمة معي جدا و جزيل شكري و كل التجلة،
و لك التحيات ألاف و مدن
و مرورك أرشق و ثناؤك أرق أستاذي محمد
و أشكرك جزيلا للملاحظة
لو كنت قرأتها أول ساعة نشرها لكنت لاحظت أن الفعل (نبددِ) كان مجرور الآخر... عدت بعد نصف ساعة تقريبا لأضيف بيتا آخر للقصيدة فانتبهت و أنا أدقق الحركات إلى حركة الكسرة في آخر الفعل، لم أنتبه أنني جزمته و لمنع التقاء ساكنين وجب تشكيله بالكسرة فغيرتها بضمة ظنا أنها خطأ كيبوردي
بينما أنا أرتكب خطأ في التشكيل بدل أن أصحح. يعني بين قوسين (إجيت أكحلها عميتها)
فشكرا لك جزيلا لملاحظتك و تنبيهي و بارك الله بك
و لك التحيات و التقدير.
وهذا لا يغير و لا يبدل في ان القصيدة رقيقة و رشيقة
وفي ان صاحبتها شاعرة قديرة.
تحياتي
الأخت الفاضلة وطن النمراوي الموقرة
كيف لنا أمام هذا الإبداع ألا ننحني
لهامة شعرية رفيعة
باقة ضوء نثرت على وعينا
فأحاطتنا بهالة من السعادة
كوني بخير فاضلتي
أسجل اعجابي بشدة
يبدو انني كنت اجهل كثيرا عندما كنت اجهلك
احترامي وتقديري ايتها الشاعرة المتفردة
سأحاول الرد علي هذه القصيدة
وعلي الرغم انني في السفح فلا أرد الا علي القامات الشاهقة