الصدى/ردا على ..زدني ودادا ..لأخي /قيصر أبو شاما

مداده المحبة والوداد فكيف لا تشفُّ حروفه وتسمو بين أنامل قريحة شاعرٍ قدير
بارك الله بكما وسلم يراعك أيها الرائع
مودتي وتقديري كما ينبغي

**(( يـــراعــــك ســـيــــفٌ لا تــلــيـــن ظــبــاتـــه ... وتـحـمـل نـفـســاً فــــي الـمـكــارم رائــــده / وهل بعد تلكم المكارم من وفاء وإخاء ومودّة من مزيد ؟، بوركت شاعرنا الكريم ، وبورك مَن ناجيته بقريضك .... طوبى لكما ))**

لله درك أخي وأستاذي الناشري , ما أجمل هذه الإخوانيات , وأنت رائدها.
لك وللشاعر الكبير قيصر أبو شامة كل محبة وتقدير...

سبحان من أودع فيك هذه القدرة على التعبير شعرا


نعم القصد والقصيد



ألف تحية

راق هذا البوح وماتع تحية لك شاعرنا المحترم

الأخ الشاعر النبيل هاشم
هذا ما نزف به البهاء والنداء في ولوج قلب الصداقة عهدا ووفاءً وبيانا...لك لله يا الناشري كيفَ تضوعُ أنفاسك ونفائسك وردا وعطرا وشدوا!
تثديري الكبير وخالص دعائي!
أخوكم

ودادٌ وأكثر من وداد
أنتما في الود مدرسة
بوركت وبورك الشاعر ــ قيصر
وزادكما الله محبة ، وذكركما فيمن عنده .

ما أعظم وأجمل تلك العاطفة التي حركت المشاعر
لترجمة قصيدة تصور معاني المودة والإخاء
في نسق جذاب وإيقاع متناسق وحس جميل
فبارك الله فيكما وفي تلك المودة النقية
خالص تقديري ومودتي

أستاذي هشام الناشري
ليس بغريب عليك هذا الوفاء
فانت سيده
مررت اليوم على قصيدة
وكأنها النخل البواسق
أثملتني شعرا
لا عدمناك
تحية ترافق روحك صباح مساء