في مسافة توقف الزمن فيها ،أسلمت له جناحيها، فاصطادها.
نظرت إليه متوسلة،أعطاها عنوانا لعيادة وأدار لها ظهره.
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
في مسافة توقف الزمن فيها ،أسلمت له جناحيها، فاصطادها.
نظرت إليه متوسلة،أعطاها عنوانا لعيادة وأدار لها ظهره.
وطبيب الترقيع كان ماهرا
جرحا بسيطا وبضع قطرات دماء وعادت الطهارة والنقاء
ومضة موجزة قالت الكثير
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
أهي غلطته؟
غلطتها؟
غلطة الطبيب؟
أم غلطتنا جميعا حين جعلنا رقاقة بلا قيمة رمز عفة ونقاء، بينما الأخلاق مهترئة؟
ومضة قصصية تعري ـ بعيدا عن الظاهرة ـ ازدواجية القيم في مجتمع أسلم ضميره لتركيبة من الأفكار المستوردة طوال عقود الاحتلال وما تلاها
فاضطربت لديه المعايير والاعتبارات وسقط في حضيض التناقض مع الذات
مؤلمة ...
وحزينة ...
وكفى
ابدعت أديبنا الكريم
دمت بألق
ضعف .. استسلام .. استغلال.. خيانة وكذب .. لا مبالاة ...
واقع مؤلم ... ولا ندري من يداويه وكيف؟
تقديري وتحيّتي
زمنهما هو من توقف فقط
أما الزمن الكوني فكان يحقق فيهما قدره الذي ارتضياه..
ولا مفردة واحدة زائدة
قمة التركيز أستاذ
وفقك الخالق
زهراء شكرا على الحضور وانارة النص
تحياتي
ربيحة الرفاعي
شكرا على مرورك وحسن قراءة النص
تحياتي
كامله بدارنه شكرا لحضورك البهي
عبد الرحمان شكر لمرورك الكريم